الرياض
09 ديسمبر 2024

"الطيران المدني" و"مطارات القابضة" يكرّمان المشاركين في خدمة "مسافر بلا حقيبة

كرّم معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج اليوم، الشركاء من الناقلات الجوية الوطنية، وشركات الخدمات الأرضية؛ نظير جهودهم في نجاح تفعيل خدمة "مسافر بلا حقيبة" خلال موسمي حج 1444هـ، و1445 هـ، بحضور الرئيس التنفيذي لمطارات القابضة رائد بن حسن الإدريسي، وعدد من كبار المسؤولين من منظومة النقل والطيران والمطارات. وقدّم الدعيلج في كلمة له خلال الحفل المعد بهذه المناسبة، الشكر والتقدير للمشاركين في خدمة "مسافر بلا حقيبة"، منوهًا بالجهود الاستثنائية التي عملت وبذلت حتى تحقق النجاح ونتج عنها ما نحن فيه الآن، عادًا الخدمة خطوة مهمة في إطار الإستراتيجية الوطنية للطيران الهادفة إلى تحسين تجربة المسافر، وتسهيل رحلته في مطارات المملكة وتعزيز مكانة المملكة كونها مركزًا عالميًا للطيران المدني. وتُعدّ خدمة "مسافر بلا حقيبة" إحدى المبادرات المبتكرة التي أطلقتها مطارات القابضة، عقب الانتهاء من تطوير الإطار التنظيمي من قبل الهيئة العامة للطيران المدني، وتهدف الخدمة إلى تسهيل إجراءات السفر للمسافرين في المطارات السعودية، وتحسين تجربة السفر لمواكبة تطلعات ومستهدفات رؤية المملكة 2030، وتقليل مدة الانتظار بالمطارات، والاقتصار على حمل الأمتعة الخفيفة خلال تنقل المسافر من مقر إقامته وصولًا إلى الطائرة. وشهدت الخدمة نجاحًا بارزًا خلال موسمي حج 1444هـ و1445هـ، حيث استفاد منها أكثر من 1.4 مليون حاج من 30 دولة حول العالم، وفي خطوة لرفع كفاءة الخدمة، تم التنسيق مع وزارة الحج والعمرة لتطبيقها بشكل إلزامي لجميع الحجاج عبر المسار الإلكتروني في موسم حج 1446هـ، كما يجري العمل مع برنامج ضيوف الرحمن لتوسيع نطاق الخدمة لتشمل موسم ذروة العمرة لعام 1447هـ، بما ينسجم مع الجهود الرامية لتطوير تجربة الحاج والمعتمر وتعزيز مكانة المملكة كوجهة رائدة عالميًا في خدمات النقل الجوي.

تفاصيل
09 ديسمبر 2024

"الطيران المدني" تشارك في "أسبوع الأمن لمنظمة الطيران المدني الدولي 2024 " بسلطنة عمان

تشارك الهيئة العامة للطيران المدني بوفد برئاسة معالي رئيس الهيئة الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، في أعمال "أسبوع الأمن لمنظمة الطيران المدني الدولي 2024 "، الذي تستضيفه الهيئة العامة للطيران المدني بسلطنة عُمان الشقيقة خلال الفترة من 9-12 ديسمبر الحالي، بمشاركة قادة ورؤساء منظمات وهيئات الطيران المدني بالعالم. وتهدف مشاركة الهيئة إلى تبادل الخبرات والتجارب في مجال الأمن والأمن السيبراني للطيران المدني، وتطوير المهارات والأدوات بما يعزز الأسس السليمة لصناعة طيران وتحسين مستوى الأمان في العمليات الجوية والمطارات، إضافة إلى تسليط الضوء على أهمية تنسيق الاستجابات للتهديدات الناشئة وخاصة التهديدات المتعلقة بالأمن السيبراني والحلول وسبل التعاون لمواجهة هذه التحديات وتعزيز التعاون الدولي لضمان أمن الطيران المدني، إلى جانب مشاركة معالي رئيس الهيئة في "الاجتماع الوزاري" و "الجلسة الشبابية" اللذين ينعقدان ضمن "أسبوع الأمن لمنظمة الطيران المدني الدولي 2024". ويركز المؤتمر على ضرورة توحيد الجهود الدولية، واعتماد نهج متكامل لمواجهة جميع التحديات الأمنية المتعلقة بالطيران المدني الدولي، كحماية البنى الأساسية الحيوية في مجال الطيران، وزيادة قدرتها على الصمود أمام أشكال المخاطر كافة، إلى جانب مناقشته عدة محاور حول أمن الشحن الجوي وأمن الطيران في مناطق النزاع، وبحث أفضل الممارسات المتبعة والأدوات المستخدمة في التصدي للتهديدات الأمنية الناشئة عن الوسائل الرقمية الحديثة والطائرات بدون طيار، وغيرها من أفعال التدخل غير المشروع.

تفاصيل
03 ديسمبر 2024

رئيس الطيران المدني يلتقي سفير كوسوفو لدى المملكة

التقى معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج اليوم، سفير جمهورية كوسوفو لدى المملكة السيد/ لولزيم مييكو ، وذلك في مقر الهيئة الرئيسي بالرياض. وجرى خلال اللقاء، استعراض الموضوعات ذات الاهتمام المشترك وبحث سبل تعزيز مجالات التعاون بين البلدين المتعلقة بقطاع الطيران المدني.

تفاصيل
02 ديسمبر 2024

المملكة تفوز برئاسة لجنة الملاحة الجوية في المنظمة العربية للطيران المدني

فازت المملكة العربية السعودية برئاسة لجنة الملاحة الجوية في المنظمة العربية للطيران المدني، وذلك خلال اجتماع اللجنة، الذي أقيم في مقر المنظمة بالعاصمة المغربية الرباط مؤخرًا. ويأتي هذا الإنجاز، تأكيدًا لمكانة المملكة الإقليمية والدولية في مجالات الطيران المدني، وامتدادًا لفوزها برئاسة المجلس التنفيذي للمنظمة وعضوية لجانها، وتعزيزًا لدورها الريادي والرفيع في مجال سلامة الملاحة الجوية، إلى جانب دورها الفاعل على مستوى المنظمات الدولية المتخصصة في الطيران المدني. وبهذه المناسبة؛ أكد نائب الرئيس التنفيذي لسلامة الطيران والاستدامة البيئية الكابتن سليمان بن صالح المحيميدي، أن هذا الفوز يجسد المكانة الرفيعة التي تحتلها المملكة في المنظمات الدولية والإقليمية في قطاع الطيران، الذي انتقل في فترة وجيزة من المشاركة إلى قيادة لجان وفرق العمل بالمنظمات الإقليمية والدولية، مشيرًا إلى أن الهيئة تمكنت مؤخرًا من رئاسة عدد من اللجان وفرق العمل. ويترأس المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، الذي انتخب رئيسًا خلال اجتماع الجمعية العامة العادية للمنظمة العربية للطيران المدني الـ 28 الذي عُقد في يوليو الماضي بالعاصمة المغربية الرباط. يذكر أن المملكة أحد المؤسسين والداعمين للمنظمة العربية للطيران المدني - والتي تُعد منظمة عربية متخصصة تابعة لجامعة الدول العربية- وتأسست عام 1996؛ وتهدف إلى توثيق التعاون والتنسيق بين الدول العربية في مجال الطيران المدني وتطويره.

تفاصيل
02 ديسمبر 2024

"المملكة" و"لتوانيا" توقعان اتفاقية لتعزيز التعاون في مجال خدمات النقل الجوي

وقع معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج اليوم، اتفاقيةً في مجال خدمات النقل الجوي بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية ليتوانيا، التي مثلها السفير فوق العادة والمفوض لجمهورية ليتوانيا لدى دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ودولة الكويت ومملكة البحرين وجمهورية العراق راموناس دافيدونيس، وذلك في مقر مبنى الهيئة الرئيس في الرياض. وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز التعاون في مجال خدمات النقل الجوي، ووضع أطر تنظيمية لحركة النقل الجوي بين البلدين، إلى جانب الإسهام في تحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطيران المدني، وتوسيع الشبكة التشغيلية للناقلات الوطنية، علاوةً على تعزيز مكانة المملكة مركزًا لوجستيًّا عالميًّا، وتعزيز الربط الجوي للمملكة بالعالم إلى 250 وجهة لتكون منصةً لوجستيةً عالمية، ونقل 330 مليون مسافر سنويًّا بحلول عام 2030 والمتوافقة مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.

تفاصيل
30 نوفمبر 2024

"الطيران المدني" تختتم مشاركتها في أعمال الجمعية العامة الـ 35 للتكتل الأفريقي للطيران المدني (AFCAC) في الكونغو برازافيل

اختتمت الهيئة العامة للطيران المدني أمس، مشاركتها في أعمال الجمعية العامة الـ(35) للجنة الأفريقية للطيران المدني (التكتل الأفريقي) "أفكاك"، بجمهورية الكونغو برازافيل، التي افتتحها رئيس وزراء جمهورية الكونغو برازافيل اناتول كولينيت ماكوسو، وتستضيفها الجمهورية خلال الفترة من 26 - 29 نوفمبر، بحضور رئيس التكتل الأفريقي للطيران المدني (AFCAC) سيلاس أوداهمكو، والأمين العام لـAFCAC أدفونكي أدييمي، وبمشاركة رؤساء سلطات الطيران المدني بالدول الإفريقية الأعضاء وممثلي الاتحاد الأفريقي. واستعرضت الهيئة العامة للطيران المدني ممثلة بنائب الرئيس التنفيذي للنقل الجوي والتعاون الدولي علي بن محمد رجب، خلال الجلسة الرئيسية؛ منجزات الإستراتيجية الوطنية للقطاع، ودور الهيئة في ترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي يربط بين دول العالم، وفرص الاستثمار المستقبلية المتاحة، وأهمية ريادة المملكة في القطاع على المستوى العالمي، من خلال الاستثمار بقيمة 100 مليار دولار ونقل 330 مليون مسافر، و4.5 ملايين طن من البضائع المشحونة جوًا، و250 وجهة دولية بحلول عام 2030. وتناول رجب المكانة الفريدة والموقع الإستراتيجي الذي تحظى بها إفريقيا التي ترتبط مع المملكة بعلاقات تاريخية وثقافية وجغرافية وتجارية عميقة، عادًا قطاع الطيران جسرًا قويًا لتعزيز هذه الروابط المستدامة؛ مفيدًا أن حركة المسافرين في أحدث إحصائية شهدت نموًا قويًا من إفريقيا إلى المملكة، فخلال الأشهر الثمانية الأولى من عام 2024 بلغت الزيادة بنسبة 23% مقارنةً بنفس الفترة من عام 2023. وسلط الضوء على برنامج الاستدامة البيئية للطيران المدني السعودي (CAESP)، الهادفة إلى تعزيز ممارسات الطيران المستدام، مفيدًا أن هذا البرنامج يؤكد على التزام المملكة العربية السعودية للحد من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري وتغير المناخ وخفض للبصمة الكربونية الناتجة عن أنشطة الطيران المدني. واستعرض دعم المملكة لمبادرات المنظمات والهيئات الدولية، ومنها مبادرة "عدم ترك أي دولة خلف الركب" التي أطلقتها منظمة الإيكاو، وإسهامها في دعم وتعزيز الطيران العالمي لتحقيق الامتثال لمعايير الطيران الدولية، خاصةً في مجالات السلامة، وكفاءة وقدرة الملاحة الجوية، والأمن، والحفاظ على البيئة لجميع الدول الأعضاء التي تحتاج إلى الدعم، مشيرًا إلى أن خطة أفريقيا –المحيط الهندي (AFI) وخطة AFI SECFAL تمثلان إطارين أساسيين لتعزيز قدرات الطيران وتعزيز الأمن في جميع أنحاء المنطقة. وأكد أن المملكة ستواصل دعم هذه الخطط بشكل كبير، والالتزام بالعمل مع التكتل الأفريقي للطيران المدني (AFCAC)، والدول الأعضاء، وجميع شركائها الدوليين لتطوير صناعة طيران مدني آمن ومستدام وفعَّال وصديق للبيئة في الدول الأفريقية، وضمان مشاركة جميع الدول بشكل كامل في النظام العالمي للطيران؛ مما يمهد الطريق لمستقبل أكثر إشراقًا للطيران المدني عالميًا.

تفاصيل

هل كانت هذه الصفحة مفيدة لك؟

% من المستخدمين قالو نعم من تصويت

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة للتأكد من سهولة الاستخدام وضمان تحسين تجربتك أثناء التصفح من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط وقبول سياسة الخصوصية