Saudi Arabia Flag
موقع حكومي رسمي تابع لحكومة المملكة العربية السعودية
كيف تتحقق Arrow Down
الرياض
Link Icon
روابط المواقع الالكترونية الرسمية السعودية تنتهي بـ gov.sa

جميع روابط المواقع الرسمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ.gov.sa

Password Icon
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.

المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.

25 سبتمبر 2025

المملكة تثري تجربة المسافر برسم معالم الطيران العالمية للنمو والتنمية والأمن والسلامة

أكدت المملكة شراكتها الرئيسية في صياغة السياسات واللوائح الدولية للطيران المدني، وذلك منذ انضمامها لعضوية مجلس منظمة الطيران المدني الدولي "الإيكاو" عام 1986م، ما يعكس ثقة المجتمع الدولي في مكانتها وريادتها، وذلك بسعيها لتعزيز صناعة النقل الجوي عالميًا من خلال إطلاق المبادرات وتوقيع اتفاقيات الشراكات، وتنمية سوق السفر بينها وبين دول العالم كافة. وتسعى في إطار تحقيق رؤية المملكة 2030، والإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، إلى تحويل وتطوير قطاع الطيران المدني ورفع مستوى التجارة الدولية، إذ تمثل المملكة اليوم قوة مؤثرة في حركة الطيران المدني على الصعيدين الإقليمي والدولي، وتمتعها بتنافسية عالية في البنية التحتية والتكنولوجية المرتبطة بهذا القطاع الحيوي، إضافة إلى تصنيفها ضمن المراتب الأولى عالميًا في معايير سلامة وأمن الطيران، في ظل رؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة –أيدها الله- التي أسهمت في بناء قطاع طيران قوي منافس. وتأتي مشاركة المملكة في أعمال الجمعية العمومية الـ 42 لمنظمة "الإيكاو"، للفترة من 23 سبتمبر إلى 3 أكتوبر بمونتريال في كندا، ترسيخًا لعلاقات التعاون الوطيدة مع المنظمة، وإسهامها بفاعلية في تطوير السياسات والممارسات الكفيلة بجعل الطيران أكثر أمانًا وانتظامًا على الصعيد الدولي، في ظل حرصها على دعم جميع جهود المنظمة الرامية إلى تعزيز كفاءة وسلامة وأمن بيئة الطيران الدولي، حيث كان لوجود الخبرات والكفاءات السعودية ضمن فرق العمل الفنية واللجان التابعة للمنظمة في السنوات الماضية، الدور الأمثل في صناعة القرار وتطوير الحلول الخاصة بالتعامل مع مختلف التحديات التي تواجه صناعة الطيران. وتُعد إعادة ترشح المملكة لعضوية مجلس منظمة "الإيكاو" تعزيزًا للمشاركة الدولية الفاعلة التي تتبناها الهيئة العامة للطيران المدني في دعم المنظمة والإسهام في تحقيق وتطبيق أهدافها الإستراتيجية، حيث يعول على الدورة الـ 42 للجمعية العمومية للإيكاو التي تمثل حدثًا عالميًا مهمًا، تسليط الضوء على الفرص الثمينة التي يتيحها برنامج الطيران في دعم مسيرة قطاع الطيران العالمي، ووسط تطلعات في رفع مستوى الربط العالمي والاستثمارات بين المملكة ودول العالم. وتقوم المملكة بدور ريادي في تطوير ورسم ملامح قطاع الطيران العالمي، عبر مساهمتها الفاعلة والبناءة في أعمال مجلس المنظمة ومفوضية الملاحة الجوية واللّجان والفرق المنضوية تحتهما، إضافة إلى ترؤسها العديد من اللّجان وفرق العمل الدوليّة والإقليمية، ورئاستها الحالية للمجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني، وقيادتها للجنة أمن الطيران فيها، ومشاركتها كعضو في مفوضية الملاحة الجوية، التي تختص بتعزيز سلامة الطيران المدني. كما ستشهد المملكة إقامة مؤتمر مستقبل الطيران في نسخته الرابعة، خلال الفترة من 20-22 أبريل 2026م في مدينة الرياض، تحت رعاية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود –حفظه الله–، حيث يعد الحدث الدولي المهم والأضخم على مستوى المنطقة، الذي يعكس الجهود المبذولة في دعم التنمية المستدامة في قطاع الطيران، وتعزيز مسيرة التطوير والابتكار في صناعة الطيران دوليًا. يُذكر أن منظمة الطيران المدني الدولي "الإيكاو"، التابعة للأمم المتحدة، أُنشئت عام 1944م بموجب اتفاقية شيكاغو، ومقرها الرئيسي في مونتريال بكندا، وتضم 193 دولة، التي بدورها تهدف إلى تطوير وتعزيز الطيران المدني العالمي ووضع المعايير والأنظمة لتعزيز أمن وسلامة الطيران ورفع مستوى الكفاءة في العمل، فضلًا عن الاهتمام بجوانب الحماية البيئية في القطاع.

تفاصيل
24 سبتمبر 2025

وزير النقل : المملكة لها دور ريادي في تطوير الإستراتيجيات ورسم ملامح قطاع الطيران العالمي

أكد معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني المهندس صالح بن ناصر الجاسر أن المملكة تقوم بدور ريادي في تطوير الإستراتيجيات ورسم ملامح قطاع الطيران العالمي، عبر مساهمتها الفاعلة والبناءة في أعمال مجلس المنظمة ومفوضية الملاحة الجوية واللّجان والفرق المنضوية تحتهما، إضافة إلى ترؤسها للعديد من اللّجان وفرق العمل الدوليّة والإقليمية. كما أعلن معاليه عن تبرع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- بمبلغ مليون دولار أمريكي دعمًا لمنظمة الطيران المدني الدولي (الإيكو) لدعم ذات الهدف الإستراتيجي لبرنامج "عدم ترك أي دولة خلف الركب" للدورة الحالية (2025-2028)، الهادف إلى مساعدة الدول النامية على تطبيق القواعد القياسية والأساليب الموصي بها الخاصة بسلامة وأمن الطيران المدني. وقال معاليه خلال ترؤسه الوفد رفيع المستوى في افتتاح أعمال الجمعية العمومية الـ 42 لمنظمة "الإيكو" بحضور معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز بن عبدالله الدعيج، للفترة من 23 سبتمبر - 3 أكتوبر بمونتريال في كندا: إن المملكة تُمثل اليوم قوة مؤثرة في حركة الطيران المدني على الصعيدين الإقليمي والدولي، وتتمتع بتنافسية عالية في البنية التحتية والتكنولوجية المرتبطة بهذا القطاع الحيوي، بالإضافة إلى تصنيف المملكة ضمن المراتب الأولى عالميًا في معايير سلامة وأمن الطيران، في ظل رؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة التي أسهمت في بناء قطاع طيران قوي وقادر على المنافسة. وأضاف: إن المملكة ترتبط بعلاقات تعاون وطيدة مع منظمة الطيران المدني "الإيكو"، وأسهمت بفاعلية في تطوير السياسات والممارسات التي تُسهم في جعل الطيران أكثر أمانًا وانتظامًا على الصعيد الدولي، وتحرص على دعم جميع جهود المنظمة الرامية إلى تعزيز كفاءة وسلامة وأمن بيئة الطيران الدولي، مشيرًا إلى أن السنوات الماضية شهدت تواجدًا قويًا للخبرات والكفاءات السعودية ضمن فرق العمل الفنية واللجان التابعة للمنظمة، وكانت جزءًا من صناعة القرار وتطوير الحلول الخاصة بالتعامل مع مختلف التحديات التي تواجه صناعة الطيران. وأبان المهندس الجاسر أن المملكة دأبت خلال الأعوام الماضية على استضافة العديد من المؤتمرات الدولية منها: النسخة الأكبر من مؤتمر مفاوضات الخدمات النقل الجوي (ICAN23) بمشاركة 700 مسؤول من 97 دولة وتوقيع أكثر من 500 اتفاقية، إضافة إلى استضافة القمة العالمية لتسهيلات النقل الجوي 2024، مُساهمة في توحيد الجهود وجمع الشركاء لتعزيز التعاون والتكامل المُستدام. وفي إطار رؤية السعودية 2030 أطلقت المملكة برنامج الطيران المنبثق عن الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، وهو أحد أكثر البرامج طموحًا على مستوى العالم، الذي يهدف إلى نقل أكثر من 330 مليون مسافر سنويًا بحلول عام 2030، وربط المملكة بـ 250 وجهة دولية، واستقطاب استثمارات تفوق 100 مليار دولار، إضافة إلى تطوير البنية التحتية، منها مطار الملك سلمان الدولي بسعة 120 مليون مسافر، ومطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، ومطار أبها الدولي، ومطارات سياحية مستدامة مثل مطار البحر الأحمر، وتوسيع أسطول الناقلات الوطنية بأكثر من 550 طائرة جديدة. وعلى صعيد الطيران المحلي؛ فإن قطاع الطيران يُعد محركًا رئيسيًا للنمو، ومؤثرًا في الناتج المحلي الإجمالي بما يزيد على 53 مليار دولار، إلى جانب توفير نحو مليون فرصة عمل، مع خطط لتأهيل أكثر من 50 ألف مهني في القطاع بحلول عام 2030 تشمل الطيارين، والمراقبين الجويين، والمفتشين، والمهندسين، لافتًا النظر إلى أن هذه الرؤية المتكاملة لا تخدم مصالح المملكة فحسب، بل تتجاوز حدود الوطن وتُسهم في دفع عجلة التكامل والربط الجوي العالمي، بما يتماشى مع الأهداف الإستراتيجية لمنظمة "الإيكو". وبين معاليه أن المملكة تؤمن بمبدأ التعاون والشراكة الفاعلة بين الدول كافة، لا سيما الدول النامية؛ بهدف تحقيق قطاع طيران عالمي مزدهر في منظومة الطيران المدني الدولي، ومن هذا المنطلق فقد ساهمت المملكة بمليون دولار في كل دورة ثلاثية للمنظمة لدعم هدف منظمة الإيكو الإستراتيجي "عدم ترك أي دولة خلف الركب"، وذلك في الأعوام 2016 و2019 و2022. وبين أنه في مجال بناء القدرات البشرية دُرِب أكثر من 1423 متخصصًا في أمن الطيران من 11 دولة، إضافة إلى 254 متخصصًا من 16 دولة عبر الأكاديمية السعودية للطيران المدني في دورة الجمعية الحالية، وفي إطار برامج معتمدة من "الإيكو" مثل TRAINAIR PLUS، إلى جانب إعارة المملكة 6 من خبرائها لمنظمة الطيران المدني ليكونوا جزءًا من صناعة السياسات العالمية في قطاع الطيران المدني. وتحقيقًا للهدف العالمي الطموح طويل الأجل للوصول لصافي انبعاثات صفري في عام 2050م؛ بين معاليه أن المملكة تلتزم بالاستثمار في تطوير بنية تحتية منخفضة الكربون، وتحديث أساطيل شركاتها الوطنية وتحسين العمليات التشغيلية في مطاراتها وأجوائها وتسريع التحول نحو أنواع وقود الطيران منخفض الكربون (LCAF) ووقود الطيران المستدام (SAF)، ومصادر الطاقة الأنظف، مشيرًا إلى أن المملكة كانت من أوائل الدول المُنضمّة لمخطط التعويض عن الكربون وخفضه للطيران المدني الدولي (كروسيا)، وذلك منذ اعتماده في أواخر عام 2016م. وأطلقت الهيئة العامة للطيران المدني برنامج الاستدامة البيئية للطيران السعودي، الذي يُعد مرجعًا محليًا وإقليميًا، ويدعم المبادئ البيئية لمبادرة السعودية الخضراء؛ وفي هذا السياق، يُعد مطار البحر الأحمر الدولي نموذجًا عالميًا في الاستدامة، كأول مطار يعمل بشكل كامل بالطاقة المتجددة ويُزود وقود الطيران المستدام لجميع شركات الطيران، كما شهد عام 2024 تجربة التاكسي الجوي ذاتي القيادة لدعم حركة حجاج بيت الله الحرام، بما يعكس التزام المملكة بتسخير جميع الإمكانات والابتكار لخدمة الإنسان والبيئة.  وفي إطار تعزيز التكامل الإقليمي العربي، أفاد معاليه أن المملكة تفخر برئاستها الحالية للمجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني، وقيادتها للجنة أمن الطيران فيها، واستضافتها لـ منتدى أمن الطيران العربي 2024، إلى جانب احتضان المملكة المقر الرسمي للبرنامج التعاوني لأمن الطيران في الشرق الأوسط، وإسهامها بدور محوري في تأسيس المنظمة الإقليمية لمراقبة السلامة الجوية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتقديمها دعمًا ماليًا بقيمة مليوني دولار لضمان استدامة أعمالها بين عامي 2024 و 2026، ومشاركة المملكة كعضو في مفوضية الملاحة الجوية، التي تختص بتعزيز سلامة الطيران المدني. وفي ختام كلمته، دعا معالي المهندس الجاسر ممثلي الدول الأعضاء والمشاركين، إلى المشاركة في النسخة الرابعة من مؤتمر مستقبل الطيران الذي تقيمه المملكة العربية السعودية خلال الفترة من 20-22 أبريل من عام 2026م في مدينة الرياض تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – مُتطلعًا إلى مشاركة الجميع في هذا الحدث الدولي المهم والأضخم على مستوى المنطقة؛ الذي يعكس الجهود المبذولة في دعم التنمية المستدامة في قطاع الطيران، وتعزيز مسيرة التطوير والابتكار في صناعة الطيران دوليًا.

تفاصيل
23 سبتمبر 2025

"هيئة الطيران المدني" و"اللجنة الأفريقية للطيران المدني (التكتل الأفريقي) توقّعان مذكرة تفاهم في مجال التعاون الفني

وقّع معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج, أمس الاثنين، مذكرة تفاهم في مجال التعاون الفني، مع اللجنة الأفريقية للطيران المدني (التكتل الأفريقي)؛ بهدف تعزيز التعاون الفني بين الجانبين، بما يسهم في تشغيل وتطوير وتحديث البنية التحتية للطيران، إضافةً إلى تبادل الخبرات وأفضل الممارسات وفق مبدأ المنفعة المشتركة، ووفقًا للأنظمة والتعليمات المعمول بها في المملكة والدول الأعضاء في التكتل الأفريقي. وجرى توقيع المذكرة خلال مشاركة المملكة، ممثلةً بالهيئة العامة للطيران المدني، بوفد رفيع المستوى برئاسة معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني المهندس صالح بن ناصر الجاسر، وبحضور معالي رئيس الهيئة الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، في أعمال الدورة الـ42 للجمعية العمومية لمنظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو)، المنعقدة خلال الفترة من 23 سبتمبر إلى 3 أكتوبر بمدينة مونتريال في كندا. وأعلنت المملكة عن عزمها إعادة الترشح لعضوية مجلس منظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو) في الفئة الثانية للفترة (2025م - 2028م)، إذ انضمت المملكة إلى المنظمة منذ عام 1962م، وتعد منذ ذلك الحين عضوًا فاعلًا وشريكًا رئيسيًا في صياغة السياسات واللوائح الدولية للطيران المدني.

تفاصيل
22 سبتمبر 2025

هيئة الطيران المدني" تُصدر تقريرها الشهري عن أداء المطارات الداخلية والدولية لشهر أغسطس 2025

أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني اليوم، تقريرها الشهري عن أداء مطارات المملكة الدولية والداخلية، لشهر أغسطس (2025)م، وفقًا لـ(11) معيارًا أساسيًّا لقياس الأداء، تطبيقًا للتوجُّهات الإستراتيجية، التي تستهدف تجويد الخدمات المُقدَّمة للمسافرين، ورفع مستواها، وتحسين تجربة المسافر في مطارات المملكة. ونال مطار الملك خالد الدولي بالرياض، ومطار الملك فهد الدولي بالدمام، ومطار أبها الدولي، ومطار القيصومة الدولي، ومطار الملك سعود بن عبدالعزيز بالباحة، المراكز المتقدمة في التقرير، وقُسمت المطارات إلى خمس فئات، حقق المركز الأول في فئة المطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها عن (15) مليون مسافر سنويًا، مطار الملك خالد الدولي بالرياض المركز الأول بنسبة التزام بلغت (82%)، بينما جاء ثانيًا مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة بنسبة التزام وصلت إلى (73%). وفي الفئة الثانية للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من (5) ملايين إلى (15) مليون مسافر سنويًا، حصل مطار الملك فهد الدولي بالدمام على المركز الأول بنسبة (91%)، فيما حصل مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة على نسبة (91%) إذ تفوق مطار الملك فهد الدولي على مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في نسب تحقيق المعايير. وجاء في الفئة الثالثة للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من مليونين إلى (5) ملايين مسافر سنويًا، حصل مطار أبها الدولي على المركز الأول بنسبة التزام (100%)، متفوقًا على المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم، فيما حصل مطار القيصومة الدولي على المركز الأول في الفئة الرابعة للمطارات الدولية التي تقل فيها أعداد المسافرين عن مليوني مسافر سنويًا، بنسبة التزام (100%) متفوقًا على المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم. وحقق مطار الملك سعود بن عبدالعزيز بالباحة المركز الأول في الفئة الخامسة للمطارات الداخلية بحصوله على نسبة التزام بلغت (100%)، متفوقًا على جميع المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم. يذكر أن الهيئة العامة للطيران المدني تستند في تقييم أداء المطارات إلى 11 معيارًا أساسيًّا لقياس الأداء، أبرزها أوقات انتظار المسافرين في إجراءات السفر، والوقت الذي يقضيه المسافر أمام سير الأمتعة ومناطق الجوازات والجمارك، إضافة إلى معايير تتعلق بذوي الإعاقة، وعدة معايير أخرى وفق أفضل الممارسات العالمية.

تفاصيل
21 سبتمبر 2025

سمو سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة تستقبل رئيس هيئة الطيران المدني

استقبلت صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، في واشنطن اليوم، معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، وذلك في إطار زيارته الرسمية للولايات المتحدة الأمريكية، التي تأتي تعزيزًا للتعاون في المجالات الاستثمارية في القطاع الخاص بين البلدين. وجرى خلال الاستقبال مناقشة أبرز مستجدات التحول في قطاع النقل الجوي، وسبل تعزيز تعاون التنقل الجوي المُتقدم والبحث والابتكار، إلى جانب تشجيع المستثمرين والشركات الأمريكية الرائدة للاستثمار في القطاع في المملكة؛ بما يعزز مستهدفات رؤية المملكة 2030.

تفاصيل
21 سبتمبر 2025

المملكة تشارك في أعمال الجمعية العمومية الـ42 لمنظمة "الإيكاو" بكندا

تشارك المملكة ممثلة بالهيئة العامة للطيران المدني بوفد رفيع المستوى برئاسة معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني المهندس صالح بن ناصر الجاسر، وحضور معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، في أعمال الجمعية العمومية 42 لمنظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو)، خلال الفترة من 23 سبتمبر إلى 3 أكتوبر بمونتريال في كندا.   وتعتزم المملكة العربية السعودية لإعادة الترشح لعضوية مجلس منظمة الطيران المدني الدولي "الإيكاو" في الفئة الثانية للفترة (2025م - 2028م)، حيث انضمت المملكة إلى منظمة الطيران المدني الدولي عام 1962م، وتعد عضواً فاعلاً وشريكًا رئيسيًا في صياغة السياسات واللوائح الدولية للطيران المدني منذ ذلك الحين.    وكانت المملكة شريكًا رئيسيًا في صياغة السياسات واللوائح الدولية للطيران المدني؛ كما أن المملكة انضمت لعضوية مجلس المنظمة منذ عام 1986م في الفئة الثانية حتى تاريخه؛ ما يعكس ثقة المجتمع الدولي في مكانتها وريادتها، ويعد إعادة ترشح المملكة لعضوية مجلس منظمة الإيكاو، تعزيزًا للمشاركة الدولية الفاعلة التي تتبناها الهيئة العامة للطيران المدني في دعم منظمة "الإيكاو" والإسهام في تحقيق وتطبيق أهدافها الإستراتيجية.   وسيُقدم المختصون عدة أوراق عمل ومعلومات مهمة في مجال الطيران المدني، التي تهدف إلى تعزيز صناعة النقل الجوي عالميًا من خلال إطلاق المبادرات وتوقيع اتفاقيات الشراكات، وتنمية سوق السفر بين المملكة ودول العالم عبر تقديم مجموعة من أوراق العمل والمعلومات وعقد عدد من اللقاءات والاجتماعات الثنائية أثناء هذا الحدث الذي يعقد كل ثلاثة أعوام.    وبهذه المناسبة، أفاد نائب الرئيس التنفيذي للنقل الجوي والتعاون الدولي الأستاذ علي بن محمد رجب، أن للمملكة دورًا رياديًا في مجال صناعة الطيران يتجسد بعضويتها في مجلس الإيكاو وشراكتها الراسخة في الجمعية العمومية الـ42، مؤكدًا أن المملكة تهدف في إطار تحقيق "رؤية السعودية 2030"، والإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، إلى تحويل وتطوير قطاع الطيران المدني ورفع مستوى التجارة الدولية.   وأوضح أن الدورة الـ42 للجمعية العمومية للإيكاو تمثل حدثًا عالميًا مهمًا يُسلّط الضوء على الفرص الثمينة التي يتيحها برنامج الطيران المنبثق عن الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، مضيفًا أن الإستراتيجية ستمكّن المملكة من عرض معايير وسياسات جديدة تدعم مسيرة قطاع الطيران العالمي، فضلًا عن توقيع العديد من الاتفاقيات الثنائية التي تسهم في رفع مستوى الربط العالمي والاستثمارات بين المملكة ودول العالم.   يذكر أن المملكة تدعم جهود منظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو)، في مساعدة الدول النامية والدول الأقل نموًا والدول الجزرية، في مجال السلامة الجوية وأمن الطيران المدني، إضافة إلى دعم اللغة العربية في المنظمة، مما يسهل على الدول العربية مواكبة التطورات في مجالي السلامة الجوية وأمن الطيران المدني الدولي، علاوة على الدعم المالي لمبادرة "عدم ترك بلد خلف الركب" وغيرها من أنشطة الإيكاو، حيث انعكس إيجاباً في رفع مستوى سلامة وأمن الطيران المدني في إقليمي الشرق الأوسط وأفريقيا وتعزيز تنمية الموارد البشرية في هذا القطاع الحيوي والمهم.   مما يشار إليه أن منظمة الطيران المدني الدولي "الإيكاو"، تعد تابعة للأمم المتحدة، حيث أُنشئت عام 1944م بموجب اتفاقية شيكاغو مقرها الرئيسي في مونتريال بكندا، وتضم 193 دولة، والتي بدورها تهدف إلى تطوير وتعزيز الطيران المدني العالمي ووضع المعايير والأنظمة لتعزيز أمن وسلامة الطيران ورفع مستوى الكفاءة في العمل، فضلاً عن الاهتمام بجوانب الحماية البيئية في القطاع.  

تفاصيل

هل كانت هذه الصفحة مفيدة لك؟

% من المستخدمين قالو نعم من تصويت
cookies

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة للتأكد من سهولة الاستخدام وضمان تحسين تجربتك أثناء التصفح من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط وقبول سياسة الخصوصية

سياسة الخصوصية