أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني اليوم, مؤشر تصنيف مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات، من واقع عدد الشكاوى المرفوعة من المسافرين للهيئة خلال شهر نوفمبر 2024. وأوضحت أن عدد شكاوى المسافرين على الناقلات الجوية بلغ (928) شكوى، مبينةً أنَّ "طيران أديل" جاء أقلّ شركات الطيران شكاوى، بواقع (11) شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد لشهر نوفمبر إلى 99%, بينما حلَّ طيران ناس ثانيًا بواقع (12) شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد إلى 100%، وجاءت ثالثًا الخطوط الجوية السعودية، حيث وصل عدد الشكاوى إلى (13) شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد إلى 99٪، وذلك وفقًا لرصد المؤشر، حيث جاءت أكثر تصنيفات الشكاوى تداولًا لشهر نوفمبر عن خدمات الأمتعة أولًا، ثم التذاكر، ثم الرحلات. وأشارت الهيئة إلى حصول مطار الملك خالد الدولي بالرياض على أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة بما نسبته 0.4٪ لكل 100 ألف مسافر، وذلك في المؤشر الخاص بالمطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها على 6 ملايين مسافر سنويًا، وبواقع 13 شكوى، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%. كما حصل مطار الأمير سلطان الدولي على أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة، وذلك في المؤشر الخاص بالمطارات الدولية التي يقل أعداد المسافرين فيها عن 6 ملايين مسافر سنويًا بما نسبته 0.4٪ لكل 100 ألف مسافر بواقع شكوى واحدة، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%، وفي المؤشر الخاص بالمطارات الداخلية كان مطار الملك سعود هو أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة بما نسبته 3% لكل 100 ألف مسافر بواقع شكوى واحدة، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%. وأبانت هيئة الطيران المدني أنَّ إصدار التقرير الشهري لمؤشر تصنيف مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات (من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة)؛ يهدف إلى تقديم معلومات للمسافرين عن أداء مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات في حلِّ شكاوى عملائهم، ليتمكن المسافرون من اختيار مقدم الخدمة المناسب، فضلًا عن تعزيز الشفافية وإظهار مصداقية الهيئة، وحرصها على شكاوى المسافرين، وتحفيز المنافسة العادلة بين مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات لتطوير وتحسين الخدمت. ودعمًا من الهيئة العامة للطيران المدني لشركاء النجاح لديها من المطارات؛ أعدَّت الهيئةُ كُتيِّبًا يتضمنُ إرشادات لكيفية التعامل مع شكاوى المسافرين في المطارات، حيث تم توزيعه على مشغلي المطارات، يتضمن تحديد الضوابط، واتفاقيات مستوى الخدمة التي يجب الالتزام بها لجميع أنواع الشكاوى والاستفسارات، إلى جانب تدريب موظفي شركات الطيران الوطنية، وشركات الخدمات الأرضية ممن لهم علاقة مباشرة بالمسافرين على الالتزام باللائحة التنفيذية لحماية حقوق العملاء، وذلك عن طريقإقامة ورش عمل. يُذكر أنَّ الهيئةَ وفَّرَت قنوات تواصل متعددة على مدار الساعة لتحقيق ضمان التفاعل مع المسافرين ورواد المطار عن طريق قنوات الاتصال التالية: مركز الاتصال الموحد (1929)، وخدمة (واتس آب) على الرقم 0115253333، وحسابات مواقع التواصل الاجتماعي، والبريد الإلكتروني، والموقع الإلكتروني، حيث تتلقى شكاوى إصدار بطاقات الصعود، وتعامل الموظفين، وخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة والحركة المحدودة وغيرها.
اختتمت الهيئة العامة للطيران المدني، مشاركتها في "أسبوع الأمن لمنظمة الطيران المدني الدولي 2024"، الذي استضافته سلطنة عمان خلال الفترة من 9 إلى 12 ديسمبر 2024، بالتعاون مع منظمة "الإيكاو"، وبمشاركة قادة ورؤساء منظمات وهيئات الطيران المدني بالعالم. واستعرضت الهيئة خلال مشاركتها، دورها الريادي على المستويين الإقليمي والدولي في مجال أمن الطيران، لا سيما من خلال رئاسة الهيئة العامة للطيران المدني للجنة أمن الطيران المدني التابعة للمنظمة العربية للطيران المدني، التي انتخبت لرئاستها مؤخرًا للمرة الثالثة على التوالي"، إلى جانب جهودها ودعمها لمبادرات وبرامج منظمة "الإيكاو" في مجال الأمن والأمن السيبراني للطيران المدني، ودعمها لتطوير المهارات والأدوات المُساهمة لصناعة الطيران وتحسين مستوى الأمان في العمليات الجوية والمطارات، إضافة إلى تسليط الضوء على جهودها في تمكين التقنيات الحديثة لبناء قطاع أمن طيران قائم على الابتكار. وضمن جدول الأعمال، قام معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني بجولة في أجنحة المعرض المُصاحب لأسبوع الأمن لمنظمة "الإيكاو"؛ مُطلعًا معاليه على ما يضمه من التقنيات الحديثة والحلول الأمنية المبتكرة المتعلقة بأمن الحركة الجوية، ونظام تتبع الطائرات بدون طيار، والأمن السيبراني، إلى جانب ما تقدمه من أفضل الممارسات المتبعة والأدوات المستخدمة في التصدي للتهديدات الأمنية الناشئة عن الوسائل الرقمية الحديثة والطائرات بدون طيار، وغيرها. وقد شهدت أعمال "أسبوع الأمن لمنظمة الطيران المدني الدولي 2024"، اجتماعات ولقاءات ثنائية لمعالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، لتعزيز التعاون المشترك مع قادة سلطات الطيران حول العالم، حيث عقد لقاءات مع رؤساء ومسؤولي دول الولايات المتحدة الأمريكية، وجمهورية مصر، وسلطنة عُمان، ودولة قطر، وجرى خلال اللقاءات، استعراض عدد من الموضوعات المتعلقة بقطاع الطيران المدني ، وسبل تعزيز أوجه التعاون في مجال أمن الطيران.
أكَّد معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، على الدور الحيوي والمحوري الذي يلعبه الشباب في تعزيز أمن الطيران المدني، مشيرًا إلى أن أمن الطيران ليس مجرد أنظمة وإجراءات تُطبق، بل هو مسؤولية مشتركة تجمع بين التقنيات الحديثة والرؤية الإبداعية. جاء ذلك خلال مشاركته في الجلسة الشبابية المصاحبة لأسبوع الأمن لمنظمة الطيران المدني الدولي 2024، الذي تستضيفه الهيئة العامة للطيران المدني بسلطنة عُمان الشقيقة حاليًا، ويستمر حتى الـ 12 من ديسمبر الحالي، بمشاركة قادة ورؤساء منظمات وهيئات الطيران المدني بالعالم. وأوضح معاليه أن منظمة الطيران المدني الدولي أسست معايير دقيقة لأمن الطيران؛ تهدف من خلال مبادرات مثل: "الجيل القادم من محترفي الطيران" إلى تمكين الشباب عبر برامج تدريبية وفرص مهنية متنوعة، مشيرًا إلى أن جيل الشباب قادرون على دمج التكنولوجيا المتقدمة، مثل: الذكاء الاصطناعي، والبيانات الضخمة؛ لتطوير أنظمة أمنية أكثر كفاءة وفعالية. وبيَّن معالي الدعيلج في الجلسة التي عُقدت تحت شعار "تمكين الشباب..تحقيق التوازن بين الجنسين في أمن الطيران" أن تعزيز التوازن بين الجنسين في قطاع الطيران ليس فقط ضرورة لتحقيق العدالة والمساواة، بل يسهم أيضًا في تحسين الأداء واتخاذ قرارات أكثر ابتكارًا، لافتًا النظر إلى أن منظمة الإيكاو أطلقت برنامج "المساواة بين الجنسين"؛ بهدف تمكين المرأة، ورفع تمثيلها في المناصب القيادية، خاصة في مجال أمن الطيران. واختتم معالي رئيس هيئة العامة للطيران المدني، بالتأكيد على أهمية الابتكارات التي يقدمها الشباب في مجال أمن الطيران، كاستخدام تقنيات مثل: الذكاء الاصطناعي؛ لتحسين عمليات فحص الحقائب والطائرات دون طيار لمراقبة محيط المطارات، وكذلك أنظمة التعرف على الوجه لتسريع الإجراءات الأمنية، مُفيدًا أن استخدام التكنولوجيا الحديثة لتعزيز أمن الطيران المدني، يُعد جزءًا من الجهود العالمية المستمرة؛ لتحسين فعالية وكفاءة الأمن في هذا المجال.
أكد معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، أن المملكة العربية السعودية حريصة على التعاون الإقليمي والدولي لمواجهة التحديات الأمنية التي تواجه قطاع الطيران المدني، مشيرًا إلى أن منظومة الطيران السعودية حققت نسبة امتثال بلغت 94.4% في تطبيق معايير أمن الطيران، بفضل الجهود الوطنية، وذلك ضمن تقرير التدقيق الشامل لأمن الطيران الذي أصدرته منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO)، مما يضع المملكة في مصافّ الدول الرائدة عالميًّا في هذا المجال. جاء ذلك في كلمة ألقاها معاليه خلال الاجتماع الوزاري المُنعقد تزامنًا مع "أسبوع الأمن لمنظمة الطيران المدني الدولي 2024"، الذي تستضيفه حاليًا سلطنة عمان خلال الفترة من 9 إلى 12 ديسمبر 2024، بالتعاون مع منظمة "الإيكاو"، وبمشاركة قادة ورؤساء منظمات وهيئات الطيران المدني بالعالم. وأفاد معاليه أن التحديات الأمنية المتزايدة التي تواجه قطاع الطيران المدني حاليًا، تتسم بالتعقيد والتنوع، كالهجمات السيبرانية واستخدام الطائرات بدون طيار في أعمال تهدد الأمن، بالإضافة إلى التهديدات الناشئة عن التقنيات الحديثة، مثل الهجمات الإلكترونية على الأنظمة الرقمية للطيران، مشيرًا إلى أن هذه التهديدات أصبحت تُشكّل خطرًا جديدًا يحتاج إلى إستراتيجيات مبتكرة للتصدي لها. وأوضح أن جهود المملكة في مجال أمن الطيران المدني، تتمحور حول مجموعة من المحاور الأساسية التي تهدف إلى تعزيز الجاهزية الأمنية وضمان سلامة القطاع على جميع الأصعدة. وقال: عملت المملكة على تحديث وتطوير الأنظمة الأمنية بما يتماشى مع أحدث المعايير الدولية، من خلال تعزيز أنظمة الكشف والمراقبة في المطارات باستخدام تقنيات متقدمة، إضافة إلى توظيف الذكاء الاصطناعي لتحليل المخاطر وتقديم استجابات سريعة وفعالة للتهديدات المحتملة. وبيّن أن المملكة أولت اهتمامًا كبيرًا بالأمن السيبراني في ظل التحديات التكنولوجية الراهنة، إذ طورت برامج متخصصة لحماية الأنظمة الرقمية ومنصات الحجز والعمليات التشغيلية للطيران، مما يعزز قدرة القطاع على التصدي للهجمات الإلكترونية، مشيرًا إلى أن المملكة تسعى إلى بناء قدرات بشرية متميزة في هذا المجال، من خلال إطلاق برامج تدريبية متطورة بالتعاون مع المنظمات الدولية، بهدف تأهيل الكوادر الوطنية وتعزيز جاهزيتها للتعامل مع مختلف السيناريوهات الأمنية. وقال: أسهمت المملكة -بشكلٍ كبير- في دعم المبادرات الإقليمية والدولية الرامية إلى تعزيز الأمان في هذا القطاع الحيوي، وأسهمت -بشكل فعال- في تطوير إستراتيجيات أمنية مشتركة مع دول مجلس التعاون الخليجي، بهدف تعزيز التنسيق الأمني بين الدول، وهو ما يضمن استجابة سريعة وفعالة للتحديات الأمنية. وأضاف: لقد كانت المملكة شريكًا رئيسيًّا في المبادرات الدولية التي تقودها منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو)، فقد أسهمت في صياغة سياسات أمن الطيران وتنفيذ برامج تهدف إلى تحسين مستوى الأمن في جميع أنحاء العالم، من ذلك استضافة المملكة للمقر الدائم للبرنامج التعاوني لأمن الطيران المدني في منطقة الشرق الأوسط CASP-MID التابع لإيكاو، ودعم منظمة الطيران المدني الدولي من خلال مبادرة (عدم ترك أي بلد خلف الركب). وفي ختام كلمته، أكد معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، أهمية تعزيز التعاون بين جميع الدول، لمواكبة التطورات السريعة في أساليب التهديدات الأمنية، والعمل معًا على تطوير حلول مبتكرة وفعالة للتصدي لها.
كرّم معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج اليوم، الشركاء من الناقلات الجوية الوطنية، وشركات الخدمات الأرضية؛ نظير جهودهم في نجاح تفعيل خدمة "مسافر بلا حقيبة" خلال موسمي حج 1444هـ، و1445 هـ، بحضور الرئيس التنفيذي لمطارات القابضة رائد بن حسن الإدريسي، وعدد من كبار المسؤولين من منظومة النقل والطيران والمطارات. وقدّم الدعيلج في كلمة له خلال الحفل المعد بهذه المناسبة، الشكر والتقدير للمشاركين في خدمة "مسافر بلا حقيبة"، منوهًا بالجهود الاستثنائية التي عملت وبذلت حتى تحقق النجاح ونتج عنها ما نحن فيه الآن، عادًا الخدمة خطوة مهمة في إطار الإستراتيجية الوطنية للطيران الهادفة إلى تحسين تجربة المسافر، وتسهيل رحلته في مطارات المملكة وتعزيز مكانة المملكة كونها مركزًا عالميًا للطيران المدني. وتُعدّ خدمة "مسافر بلا حقيبة" إحدى المبادرات المبتكرة التي أطلقتها مطارات القابضة، عقب الانتهاء من تطوير الإطار التنظيمي من قبل الهيئة العامة للطيران المدني، وتهدف الخدمة إلى تسهيل إجراءات السفر للمسافرين في المطارات السعودية، وتحسين تجربة السفر لمواكبة تطلعات ومستهدفات رؤية المملكة 2030، وتقليل مدة الانتظار بالمطارات، والاقتصار على حمل الأمتعة الخفيفة خلال تنقل المسافر من مقر إقامته وصولًا إلى الطائرة. وشهدت الخدمة نجاحًا بارزًا خلال موسمي حج 1444هـ و1445هـ، حيث استفاد منها أكثر من 1.4 مليون حاج من 30 دولة حول العالم، وفي خطوة لرفع كفاءة الخدمة، تم التنسيق مع وزارة الحج والعمرة لتطبيقها بشكل إلزامي لجميع الحجاج عبر المسار الإلكتروني في موسم حج 1446هـ، كما يجري العمل مع برنامج ضيوف الرحمن لتوسيع نطاق الخدمة لتشمل موسم ذروة العمرة لعام 1447هـ، بما ينسجم مع الجهود الرامية لتطوير تجربة الحاج والمعتمر وتعزيز مكانة المملكة كوجهة رائدة عالميًا في خدمات النقل الجوي.
تشارك الهيئة العامة للطيران المدني بوفد برئاسة معالي رئيس الهيئة الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، في أعمال "أسبوع الأمن لمنظمة الطيران المدني الدولي 2024 "، الذي تستضيفه الهيئة العامة للطيران المدني بسلطنة عُمان الشقيقة خلال الفترة من 9-12 ديسمبر الحالي، بمشاركة قادة ورؤساء منظمات وهيئات الطيران المدني بالعالم. وتهدف مشاركة الهيئة إلى تبادل الخبرات والتجارب في مجال الأمن والأمن السيبراني للطيران المدني، وتطوير المهارات والأدوات بما يعزز الأسس السليمة لصناعة طيران وتحسين مستوى الأمان في العمليات الجوية والمطارات، إضافة إلى تسليط الضوء على أهمية تنسيق الاستجابات للتهديدات الناشئة وخاصة التهديدات المتعلقة بالأمن السيبراني والحلول وسبل التعاون لمواجهة هذه التحديات وتعزيز التعاون الدولي لضمان أمن الطيران المدني، إلى جانب مشاركة معالي رئيس الهيئة في "الاجتماع الوزاري" و "الجلسة الشبابية" اللذين ينعقدان ضمن "أسبوع الأمن لمنظمة الطيران المدني الدولي 2024". ويركز المؤتمر على ضرورة توحيد الجهود الدولية، واعتماد نهج متكامل لمواجهة جميع التحديات الأمنية المتعلقة بالطيران المدني الدولي، كحماية البنى الأساسية الحيوية في مجال الطيران، وزيادة قدرتها على الصمود أمام أشكال المخاطر كافة، إلى جانب مناقشته عدة محاور حول أمن الشحن الجوي وأمن الطيران في مناطق النزاع، وبحث أفضل الممارسات المتبعة والأدوات المستخدمة في التصدي للتهديدات الأمنية الناشئة عن الوسائل الرقمية الحديثة والطائرات بدون طيار، وغيرها من أفعال التدخل غير المشروع.
هل كانت هذه الصفحة مفيدة لك؟
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة للتأكد من سهولة الاستخدام وضمان تحسين تجربتك أثناء التصفح من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط وقبول سياسة الخصوصية