176 نتيجه البحث
17 يوليو 2024 منحت الهيئة العامة للطيران المدني، رخصة (مدرسة المراقبة الجوية) لمعهد الدراسات الفنية التابع للقوات الجوية الملكية السعودية ، وذلك بعد استيفاء المعهد لمتطلبات اللائحة التنفيذية (GACAR Part 144)، إذ يُعد هذا الترخيص الثاني من نوعه حيث سبق منح رخصة (مدرسة المراقبة الجوية) لكلية الملك فيصل الجوية. وسلم الرخصة نائب الرئيس التنفيذي لسلامة الطيران والاستدامة البيئية الكابتن / سليمان بن صالح المحيميدي، خلال لقائه في مقر الهيئة بالرياض اليوم، قائد معهد الدراسات الفنية اللواء الطيار الركن / ناصر بن فهد الزعبي. ويأتي ذلك ضمن إطار التعاون والتنسيق المدني/العسكري الدائم في مجال الطيران، والذي يعد ركيزة أساسية في تلبية متطلبات الحركة الجوية المدنية والعسكرية وتعزيز مستوى السلامة والكفاءة وكذلك تحقيق المواءمة للبيئة التشغيلية بالجانبين. الجدير بالذكر أن الهيئة العامة للطيران المدني تعمل على تمكين أنشطة الطيران المدني ودعم التأهيل التدريب والأطر التنظيمية للكفاءات البشرية التي تضمن النمو المستدام لأنشطة الطيران في المملكة بما يساهم في تحقيق مستهدفات استراتيجية قطاع الطيران ويعزز من دورها كمنظم لصناعة النقل الجوي في المملكة.
17-يوليو-2024
19 سبتمبر 2024 م أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني اليوم, مؤشر تصنيف مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات، من واقع عدد الشكاوى المرفوعة من المسافرين للهيئة خلال شهر أغسطس 2024. وأوضحت أن عدد شكاوى المسافرين على الناقلات الجوية (1505) شكاوى، مبينةً أنَّ الخطوط الجوية السعودية جاءت أقلّ شركات الطيران شكاوى، بواقع (13) شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد لشهر أغسطس وصلت إلى 100%, بينما حلَّت طيران ناس ثانياً بواقع (17) شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%، وجاء ثالثًا طيران أديل، حيث وصل عدد الشكاوى إلى (23) شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100٪، وذلك وفقاً لرصد المؤشر، حيث جاء أكثر تصنيفات الشكاوى تداولاً لشهر أغسطس عن خدمات الأمتعة أولًا، ثم الرحلات، ثم التذاكر. وبينت أنَّ مؤشرَ التصنيف أشارَ إلى حصول مطار الملك خالد الدولي بالرياض على أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة بما نسبته 0.1٪ لكل 100 ألف مسافر، وذلك في المؤشر الخاص بالمطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها على 6 ملايين مسافر سنويًا، وبواقع 5 شكاوى، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%، بينما حصل مطار أبها الدولي على أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة، وذلك في المؤشر الخاص بالمطارات الدولية التي يقل أعداد المسافرين فيها عن 6 ملايين مسافر سنويًا بما نسبته 0.4% لكل 100 ألف مسافر بواقع شكوتين، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%، وفي المؤشر الخاص بالمطارات الداخلية كان مطار بيشة هو أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة بما نسبته 3 % لكل100 ألف مسافر بواقع شكوى واحدة، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%. وأبانت هيئة الطيران المدني أنَّ إصدار التقرير الشهري لمؤشر تصنيف مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات (من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة)؛ يهدف إلى تقديم معلومات للمسافرين عن أداء مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات في حلِّ شكاوى عملائهم، ليتمكن المسافرون من اختيار مقدم الخدمة المناسب، فضلًا عن تعزيز الشفافية وإظهار مصداقية الهيئة، وحرصها على شكاوى المسافرين، وتحفيز المنافسة العادلة بين مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات لتطوير وتحسين الخدمات. ودعمًا من الهيئة العامة للطيران المدني لشركاء النجاح لديها من المطارات؛ أعدَّت الهيئةُ كتيِّبًا يتضمنُ إرشادات لكيفية التعامل مع شكاوى المسافرين في المطارات، حيث تم توزيعه على مشغلي المطارات، يتضمن تحديد الضوابط، واتفاقيات مستوى الخدمة التي يجب الالتزام بها لجميع أنواع الشكاوى والاستفسارات، إلى جانب تدريب موظفي شركات الطيران الوطنية، وشركات الخدمات الأرضية ممن لهم علاقة مباشرة بالمسافرين على الالتزام باللائحة التنفيذية لحماية حقوق العملاء، وذلك عن طريق إقامة ورش عمل. يُذكر أنَّ الهيئةَ وفَّرَت قنوات تواصل متعددة على مدار الساعة لتحقيق ضمان التفاعل مع المسافرين ورواد المطار عن طريق قنوات الاتصال التالية: مركز الاتصال الموحد (1929)، وخدمة (واتس آب) على الرقم 0115253333، وحسابات مواقع التواصل الاجتماعي، والبريد الإلكتروني، والموقع الإلكتروني، حيث تتلقى شكاوى إصدار بطاقات الصعود، وتعامل الموظفين، وخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة والحركة المحدودة وغيرها.
19-سبتمبر-2024
15 أكتوبر 2024 م اختتمت الهيئة العامة للطيران المدني، مشاركتها في المنتدى اللوجستي العالمي 2024 الذي تنظمه وزارة النقل والخدمات اللوجستية خلال الفترة 12 ـ 14 أكتوبر 2024، بمشاركة أكثر من 100 متحدث، من الخبراء ورواد الصناعة وقادة القطاع وممثلي الحكومات والقطاع الخاص، وذلك في مركز الملك عبدالله المالي بالرياض. وخلال المشاركة، سلطت الهيئة العامة للطيران المدني الضوء على أهداف إستراتيجية القطاع الطموحة المتمثل في زيادة سعة الشحن الجوي من 0.8 مليون طن في عام 2023 إلى 4.5 ملايين طن بحلول عام 2030 مما سيجعل المملكة حلقة وصل أساسية في سلاسل التوريد العالمية، من خلال استثمار بقيمة 100 مليار دولار مُخصصة لتحديث البنية التحتية للطيران في المملكة بالإضافة إلى الاستفادة من موقعها الجغرافي الإستراتيجي الذي يربط بين ثلاث قارات. وضمن جلسات المنتدى شارك معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج في جلسة حوارية ضمن فعاليات المنتدى اللوجستي العالمي حول دور الشحن الجوي في تعزيز مكانة المملكة القيادية في القطاع اللوجستي العالمي، استعرض كيفية تعامل المملكة في مواجهة التحديات اللوجستية العالمية من خلال إستراتيجية قطاع الطيران ودور المنطقة اللوجستية المتكاملة بالرياض والمناطق اللوجستية الأخرى في تحقيق الطموحات اللوجستية الشاملة للمملكة. وفي مجال الشحن الجوي، شاركت مدير عام المناطق الاقتصادية الخاصة في الهيئة أفنان خالد الحبودل في جلسة حوارية مع نخبة من الخبراء، لمناقشة أحدث التطورات وأفضل الممارسات للنهوض بمعايير الشحن الجوي. وحول تمكين الشركات العالمية لتقديم الخدمات التشغيلية والتصنيعية واللوجستية في المنطقة اللوجستية المتكاملة بالرياض، منحت الهيئة العامة للطيران المدني، أربع رخص تجارية لممارسة الأعمال التجارية واللوجستية في المنطقة اللوجستية المتكاملة بالرياض لشركات عالمية رائدة في مجال التكنولوجيا الابتكارية والذكاء الاصطناعي والخدمات اللوجستية والتجارة الإلكترونية، بحضور معالي الأستاذ الدعيلج. وسلمت الهيئة ممثلة بنائب الرئيس التنفيذي للسياسات الاقتصادية والخدمات اللوجستية عوض بن عطاالله السلمي، ترخيص تجاري ل "سافاير" وهي استثمار استراتيجي لشركة آلات، ولشركة بحري للخدمات اللوجستية لتقديم الخدمات اللوجستية لشركة بوينغ والخاصة بقطع غيار الطائرات، ولشركة "دانفوس" الدنماركية للقيام بعمليات التصنيع الخفيفة، ولشركة شي إن للقيام بتوزيع المنتجات الخاص بهم وليكون مركز التوزيع في المنطقة الخاصة اللوجستية المتكاملة مركزًا إقليميًّا يخدم دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. يذكر أن المنتدى يهدف إلى تعزيز كفاءة القطاع اللوجستي، وإبراز النمو الاقتصادي وتطوير الربط المحلي والإقليمي والدولي لشبكات التجارة الدولية وسلاسل الإمداد العالمية، إضافة إلى تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وزيادة الفرص الوظيفية في القطاع، وترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي؛ تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
15-أكتوبر-2024
استشرفت الهيئة العامة للطيران المدني، مستقبل القطاع ودوره في دعم الابتكار والاستثمار، وذلك خلال مشاركتها في جناح مبادرة "Saudi House" ضمن فعاليات الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2025، الذي يُعقد في الفترة من 20 إلى 24 يناير في دافوس بسويسرا. وتناولت الهيئة جهودها وسعيها لتحويل قطاع الطيران المدني إلى محرك للابتكار والاستدامة والنمو الاقتصادي، للمملكة والعالم؛ مما يعزز الدور القيادي للمملكة على الساحة الدولية. وتطرقت إلى الفرص الاستثمارية عبر المشروعات والحوافز التي يوفرها قطاع الطيران المدني في المملكة، بالإضافة إلى تعزيز مكانة الطيران بوصفه محركًا وداعمًا رئيسًا ضمن رؤية المملكة 2030، من خلال عرض إنجازات إستراتيجية قطاع الطيران وتحوله على الساحة العالمية، إلى جانب الفرص الاستثمارية غير المسبوقة في المملكة، التي أطلقتها الإستراتيجية الهادفة إلى ترسيخ مكانة قطاع الطيران في المملكة عاملًا مساعدًا للنمو الاقتصادي. وسلطت الضوء على أحدث التطورات التي تشهدها المشروعات الكبرى في قطاع الطيران المدني بالمملكة، كمطار الملك سلمان الدولي في الرياض، الذي يحتوي على ستة مدارج، إضافة إلى الشراكات بين القطاعين العامّ والخاص لتخصيص وتطوير مطارات أبها والطائف وحائل والقصيم الدولية، إضافة إلى استعراض عدد من الفرص الاستثمارية في قطاعات الشحن والخدمات اللوجستية، والتنقل الجوي المتقدم، والطيران التجاري، وتمكين قطاعي السياحة والأعمال، لما لهما من دور بارز في اقتصاد المملكة، وذلك من خلال إطلاق خارطة طريق الطيران العام؛ بهدف توفير بنية تحتية متطورة، وطائرات جديدة، وتقديم المزيد من الخدمات المتقدمة. وتناولت الهيئة خلال مشاركتها خارطة طريق الطيران العام؛ وإسهامه في زيادة الناتج المحلي الإجمالي بشكل كبير؛ بهدف تحقيق النمو لعشرة أضعاف ليصل إلى ملياري دولار بحلول عام 2030، وتوجه القطاع المستقبلي من خلال تبني مبادرات وبرامج لدعم الطيران الخاص؛ بهدف استقطاب مستثمرين ومشغلين ومصنعين ومقدمي خدمات عالميين في القطاع، لتعزيز مكانة المملكة مركزًا للطيران العام، والعمل على مواءمة تخطيط البنية التحتية واللوائح التنظيمية في مختلف أنحاء القطاع. ويعكس جناح مبادرة "Saudi House" الدور المتنامي للمملكة على الساحة الدولية وتأثيرها الفعّال، باعتباره منصة تربط بين رواد الأعمال، وصنّاع التغيير، والمبتكرين لطرح رؤى إستراتيجية حول أهم المجالات التي تشكل مستقبل عالمنا. يُذكر أن مبادرة "Saudi House" تأتي بتنظيم من وزارة الاقتصاد والتخطيط، ومشاركة عددٍ من الجهات الحكومية، وستعقد عددًا من الجلسات الحوارية لمناقشة أحدث التوجهات المهمة في التحول الاجتماعي والاقتصادي محليًا ودوليًا.
23-يناير-2025
أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني اليوم, مؤشر تصنيف مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات، من واقع عدد الشكاوى المرفوعة من المسافرين للهيئة خلال شهر يناير 2025. وأوضحت أن عدد شكاوى المسافرين على الناقلات الجوية بلغ (1486) شكوى، مبينةً أنَّ الخطوط الجوية السعودية جاءت أقلّ شركات الطيران شكاوى، بواقع (26) شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد لشهر يناير إلى 100%, بينما حلَّ طيران ناس ثانيًا بواقع (32) شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد إلى 100%، وجاء ثالثًا "طيران أديل"، حيث وصل عدد الشكاوى إلى (37) شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد إلى 100٪، وفقًا لرصد المؤشر، حيث جاءت أكثر تصنيفات الشكاوى تداولًا لشهر يناير عن خدمات الأمتعة أولًا، ثم التذاكر، ثم الرحلات. وأشارت الهيئة إلى حصول مطار الملك خالد الدولي بالرياض على أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة بما نسبته 1٪ لكل 100 ألف مسافر، وذلك في المؤشر الخاص بالمطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها على 6 ملايين مسافر سنويًا، وبواقع 20 شكوى، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%.كما حصل مطار الطائف الدولي على أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة، وذلك في المؤشر الخاص بالمطارات الدولية التي يقل أعداد المسافرين فيها عن 6 ملايين مسافر سنويًا بما نسبته 1٪ لكل 100 ألف مسافر بواقع شكوى واحدة، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%، وفي المؤشر الخاص بالمطارات الداخلية كان مطار الملك سعود هو أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة بما نسبته 3% لكل 100 ألف مسافر بواقع شكوى واحدة، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%. وأبانت هيئة الطيران المدني أنَّ إصدار التقرير الشهري لمؤشر تصنيف مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات (من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة)؛ يهدف إلى تقديم معلومات للمسافرين عن أداء مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات في حلِّ شكاوى عملائهم، ليتمكن المسافرون من اختيار مقدم الخدمة المناسب، فضلًا عن تعزيز الشفافية وإظهار مصداقية الهيئة، وحرصها على شكاوى المسافرين، وتحفيز المنافسة العادلة بين مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات لتطوير وتحسين الخدمات. ودعمًا من الهيئة العامة للطيران المدني لشركاء النجاح لديها من المطارات، أعدَّت الهيئة كُتيِّبًا يتضمنُ إرشادات لكيفية التعامل مع شكاوى المسافرين في المطارات، حيث تم توزيعه على مشغلي المطارات، يتضمن تحديد الضوابط، واتفاقيات مستوى الخدمة التي يجب الالتزام بها لجميع أنواع الشكاوى والاستفسارات، إلى جانب تدريب موظفي شركات الطيران الوطنية، وشركات الخدمات الأرضية ممن لهم علاقة مباشرة بالمسافرين على الالتزام باللائحة التنفيذية لحماية حقوق العملاء، وذلك عن طريق إقامة ورش عمل. يُذكر أنَّ الهيئةَ وفَّرَت قنوات تواصل متعددة على مدار الساعة لتحقيق ضمان التفاعل مع المسافرين ورواد المطار عن طريق قنوات الاتصال التالية: مركز الاتصال الموحد (1929)، وخدمة (واتس آب) على الرقم 0115253333، وحسابات مواقع التواصل الاجتماعي، والبريد الإلكتروني، والموقع الإلكتروني، حيث تتلقى شكاوى إصدار بطاقات الصعود، وتعامل الموظفين، وخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة والحركة المحدودة وغيرها.
20-فبراير-2025
أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني, اليوم، تقريرها الشهري عن أداء مطارات المملكة الدولية والداخلية، لشهر يناير 2025م، وفقًا لـ 11 معيارًا أساسيًا لقياس الأداء، تطبيقًا للتوجُّهات الإستراتيجية، التي تستهدف تجويد الخدمات المُقدَّمة للمسافرين، ورفع مستواها، وتحسين تجربة المسافر في مطارات المملكة. ونال مطار الملك خالد الدولي بالرياض، ومطار الملك فهد الدولي بالدمام، و مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي بجيزان، ومطار عرعر الدولي، ومطار القريات، المراكز المتقدمة في التقرير، حيث قُسمت المطارات إلى خمس فئات، حقق المركز الأول في فئة المطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها عن 15 مليون مسافر سنويًا، مطار الملك خالد الدولي بالرياض بنسبة التزام بلغت 82%، بينما جاء ثانيًا مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة بنسبة التزام وصلت إلى 82%، وتفوق مطار الملك خالد الدولي بالرياض على مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة في نسب تحقيق المعايير. وفي الفئة الثانية للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 5 إلى 15 مليون مسافر سنويًا، حصل مطار الملك فهد الدولي بالدمام على المركز الأول بنسبة 82%، فيما حصل مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة على نسبة 73%. وجاء في الفئة الثالثة للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 2 إلى 5 ملايين مسافر سنويًا، حصول مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي بجيزان على المركز الأول بنسبة التزام 100%، فيما جاء مطار أبها الدولي ثانيًا بنسبة التزام 100%، حيث تفوق مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز بجيزان على مطار أبها الدولي في نسب تحقيق المعايير، فيما حصل مطار عرعر الدولي على المركز الأول في الفئة الرابعة للمطارات الدولية التي تقل فيها أعداد المسافرين عن مليوني مسافر سنويًا، بنسبة التزام 100% متفوقًا على المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم. وحقق مطار القريات المركز الأول في الفئة الخامسة للمطارات الداخلية بحصوله على نسبة 100%، متفوقًا على جميع المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم. يذكر أن الهيئة العامة للطيران المدني تستند في تقييم أداء المطارات إلى 11 معيارًا أساسيًا لقياس الأداء، أبرزها أوقات انتظار المسافرين في إجراءات السفر، والوقت الذي يقضيه المسافر أمام سير الأمتعة ومناطق الجوازات والجمارك، علاوة على معايير تتعلق بذوي الإعاقة، وعدة معايير أخرى وفق أفضل الممارسات العالمية.
27-فبراير-2025
التقى معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج اليوم، سفير جمهورية أذربيجان لدى المملكة السيد/ شاهين عبداللاييف، وذلك في مقر الهيئة الرئيسي بالرياض. وجرى خلال اللقاء، استعراض الموضوعات ذات الاهتمام المشترك وبحث سبل تعزيز مجالات التعاون بين البلدين المتعلقة بقطاع الطيران المدني.
10-مارس-2025
اختتمت الهيئة العامة للطيران المدني، مشاركتها في أعمال مؤتمر منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) العالمي المقام خلال الفترة من 14 – 17 أبريل 2025م بالعاصمة القطرية الدوحة، تحت عنوان "تسهيل مستقبل النقل الجوي.. التعاون والكفاءة والشمولية"، بتنظيم من الهيئة العامة للطيران المدني بدولة قطر بالتعاون مع منظمة (الإيكاو)، بمشاركة 190 دولة، وأكثر من 120 وزير نقل ورئيس هيئة طيران مدني من مختلف أنحاء العالم. وتأتي مشاركة الهيئة في إطار تعزيز التعاون الدولي وتطوير الأنظمة المتعلقة بالنقل الجوي، وتعزيز الابتكار، وتبادل الأفكار، ومناقشة مستقبل تسهيلات النقل الجوي، إلى جانب استكشاف آخر التطورات في مجال تسهيل النقل الجوي. وبالتزامن مع انعقاد أعمال مؤتمر الإيكاو للتسهيلات، رأس معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني رئيس المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج الاجتماع الخامس للمنظمات الإقليمية للطيران المدني، وبمشاركة كبار المسؤولين في كل من: المنظمة العربية للطيران المدني (ACAO)، واللجنة الأفريقية للطيران المدني (AFCAC)، والمؤتمر الأوروبي للطيران المدني (ECAC)، واللجنة الأمريكية اللاتينية للطيران المدني (LACAC). وضمن أعمال المؤتمر، شاركت الهيئة ممثلة بالمندوب الدائم للمملكة لدى منظمة "الايكاو" المهندس محمد بن سامي حبيب؛ في الجلسة الوزارية رفيعة المستوى، مبينًا أن المملكة وتماشيًا مع معايير الإيكاو؛ نفذت عددًا من التدابير الجوهرية في مجال تسهيلات النقل الجوي، ومن ضمنها تطبيق برنامج الإيكاو لتحديد هوية المسافرين (TRIP)، وإصدار الجواز الإلكتروني السعودي الذي يتمتع بأعلى معايير الأمان، والانضمام لدليل المفاتيح العامة(PKD)، مؤكدًا التزام المملكة الكامل بدعم رؤية "الإيكاو"، والمضي قدمًا في مبادرات التسهيلات، وتعزيز الجهود الإنسانية، والاستثمار في الابتكار التقني، سعيًا نحو قطاع طيران أكثر تكاملًا واستدامة ومرونة. وفي جلسة حوارية بعنوان "تجربة المسافر"، شاركت الهيئة ممثلة بنائب الرئيس التنفيذي للجودة وتجربة العميل المهندس عبدالعزيز بن عبدالله الدهمش، أوضح خلالها سعي الهيئة من خلال برامج مثل التقييم الشامل لجودة خدمات المطار ومتابعة الأداء التشغيلي إلى بناء تجربة مسافر مميزة ترتكز على معايير دقيقة ومؤشرات أداء واضحة. وبين أن الهيئة لا تكتفي بدور الرقابة، بل تتبنى دورًا قياديًا في تمكين الابتكار وتطبيق التقنيات المتقدمة لتحسين تجربة المسافر من خلال "النظام الرقمي لإدارة ومتابعة حركة المسافرين"، حيث أصبح بإمكان المطارات التنبؤ بمناطق الازدحام ومعالجتها قبل أن تؤثر على تجربة المسافرين، وإطلاق مبادرات مبتكرة مثل "مسافر بلا حقيبة" التي مكّنت خلال موسمي الحج الماضيين أكثر من 1.4 مليون حاج من إتمام إجراءات سفرهم من مقر إقامتهم بكل يسر، وأسهمت في نقل أكثر من 2 مليون حقيبة بسلاسة وكفاءة. وضمن أعمال المؤتمر، وقعت الهيئة عددًا من الاتفاقيات وسجلات مباحثات في مجال خدمات النقل الجوي مع كل من جمهورية ليبيريا، وغرينادا، ودولة ساموا، وجمهورية فيجي؛ بهدف وضع أطر تنظيمية لحركة النقل الجوي وتعزيز قواعد ومعايير السلامة الجوية وأمن الطيران المدني، ولزيادة الخيارات المتاحة أمام المسافرين، إلى جانب عقد اجتماعات ولقاءات ثنائية لمعالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني ـ كل على حدة ـ مع قادة سلطات الطيران حول العالم. واختتم أعمال المؤتمر، باعتماد إعلان الدوحة لتسهيلات النقل الجوي الدولي الذي يعزز التعاون الدولي لتسهيل حركة السفر وتحقيق التوازن بين الكفاءة والأمن، ويؤكد على التزام الدول الأعضاء في منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو) وجميع الأطراف المشاركة، بتعزيز التعاون الدولي لتسهيل النقل الجوي، إضافة إلى سلاسة حركة الركاب والبضائع والطائرات، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030، واعتماد التكنولوجيا المبتكرة في قطاع الطيران، ووضع خطط للطيران بالتنسيق مع قطاع الصحة العامة.
18-أبريل-2025
رفع معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -، بمناسبة صدور التقرير السنوي لرؤية المملكة 2030 لعام 2024م. وأشاد معاليه بما حققته الرؤية الطموحة خلال تسعة أعوام، التي أسهمت في بلوغ 93% من مستهدفاتها، مؤكدًا أن هذا التقدم يعكس عمق الرؤية وشموليتها، ويجسد النهضة التنموية الشاملة التي تشهدها المملكة في مختلف القطاعات. وأوضح معاليه أن قطاع الطيران المدني شهد تحولات جوهرية خلال مسيرة الرؤية، بفضل الله ثم بالدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة - أيدها الله -، مما مكن المملكة من ترسيخ مكانتها بصفتها مركزًا عالميًا في صناعة الطيران، وتحقيق موقع تنافسي متقدم إقليميًا ودوليًا. وبيّن معاليه أن الأداء العام للهيئة العامة للطيران المدني في تحقيق مستهدفات مؤشرات ومبادرات برامج تحقيق الرؤية بلغ نسبة 100٪، حيث حققت المملكة المركز 17 عالميًا في مؤشر الربط الجوي الصادر عن الاتحاد الدولي للنقل الجوي "إياتا"، متجاوزة بذلك مستهدف عام 2024 بمركزين. وأشار معاليه إلى أن عام 2024م شكّل محطة مفصلية في مسيرة الإنجاز، حيث ارتفع عدد المسافرين عبر مطارات المملكة إلى أكثر من 128 مليون مسافر، وبلغ عدد الرحلات الجوية أكثر من 905 آلاف رحلة، فيما تجاوز حجم الشحن الجوي 1.2 مليون طن، مع تسجيل مطارات المملكة وناقلاتها الوطنية حضورًا متميزًا في صدارة المؤشرات والتصنيفات الدولية. وفي جانب التوطين، أوضح معاليه أن مبادرة "توطين وظائف قطاع الطيران" حققت أداءً استثنائيًا خلال عام 2024م، حيث تم توظيف 14,317 مواطنًا ومواطنة، بنسبة تجاوزت 124٪ من إجمالي المستهدف البالغ 11,500 وظيفة حتى نهاية عام 2025م، مع التركيز على الوظائف التخصصية والنوعية والقيادية في المطارات وشركات النقل الجوي والخدمات الأرضية، كما شهد القطاع تقدمًا لافتًا في تمكين المرأة، حيث ارتفعت نسبة تمثيلها في المناصب القيادية إلى 17٪. وأفاد معاليه أن الهيئة العامة للطيران المدني أطلقت خلال موسم حج 1445هـ تجربة التاكسي الجوي لأول مرة، كما منحت تراخيص لتقنيات طيران مبتكرة، ودشّنت صالات سفر جديدة، وأسهمت في توسعة عدة مطارات إقليمية، ضمن جهود المملكة لتبني الحلول المستقبلية وتعزيز الاستدامة في قطاع النقل الجوي. وأبان أن قطاع الطيران المدني في المملكة شهد تقدمًا ملحوظًا منذ اعتماد الإستراتيجية الوطنية للطيران وإطلاقها، بما في ذلك خصخصة المطارات ونقل تبعيتها إلى شركة مطارات القابضة، وإطلاق المخطط الرئيسي لمطار الملك سلمان الدولي والمخطط العام لمطار أبها الدولي الجديد، وتدشين المنطقة اللوجستية المتكاملة في مدينة الرياض التي تعد أول منطقة لوجستية خاصة متكاملة في المملكة، بالإضافة إلى تدشين المرحلة الثانية لمشروع تطوير وتوسعة مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة، وتدشين صالة 1 بمطار جدة ومطار الطائف، إلى جانب تطوير وتوسعة صالات جديدة كمطار القصيم الدولي، ومطار الأحساء الدولي، ومطار خليج نيوم، ومطار البحر الأحمر الدولي، ومطار عرعر الدولي، ومطار القيصومة الدولي، علاوة على تأسيس شركة طيران الرياض، وإبرام عدد طلبات الشراء لـ 548 طائرة حتى تاريخه. وفي ختام تصريحه، دعا معاليه الله - عز وجل - أن يحفظ القيادة الرشيدة، وأن يديم على الوطن أمنه وازدهاره، مؤكدًا عزم الهيئة العامة للطيران المدني على مواصلة العمل بعزيمة وتمكين لتحقيق تطلعات القيادة، والإسهام في بناء مستقبل مزدهر للمملكة في سماء العالم.
28-أبريل-2025
أكد معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج أن إستراتيجية قطاع الطيران المدني في المملكة تُركز على تشكيل المستقبل عبر التعاون والتناغم والابتكار وتمكين النمو وتعزيز المنافسة وضمان خدمة أفضل للمسافرين، علاوة على تسريع نمو قطاع الطيران في المنطقة. جاء ذلك خلال مشاركته في فعالية "يوم الطيران لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2025" التي ينظمها الاتحاد الدولي للنقل الجوي (أياتا) التي تُعقد لأول مرة في المملكة، وتستضيفها الخطوط السعودية في مدينة جدة خلال الفترة من 6 إلى 7 مايو، بحضور نخبة من قادة وخبراء صناعة الطيران من مختلف أنحاء العالم، بهدف مناقشة أبرز الفرص والتطورات التي تسهم في رسم ملامح مستقبل قطاع النقل الجوي. وقدم معاليه خلال كلمته الافتتاحية شكره لاتحاد النقل الجوي الدولي والخطوط السعودية على تنظيم هذا التجمع المهم، مؤكدًا أن مثل هذه الفعاليات منصة لتعزيز التعاون وتسريع نمو قطاع الطيران في المنطقة، وفرصة لاستعراض دور رؤية المملكة 2030 في رسم ملامح مستقبل الطيران، ليس في المملكة فحسب بل على مستوى المنطقة والعالم، متطلعًا للتواصل مع شركاء القطاع لتبادل الرؤى، واستكشاف آفاق جديدة، وتعزيز مكانة المملكة كمحور عالمي يربط بين الشرق والغرب. وأشار إلى أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، منطقة حيوية ومحور مستقبل الطيران العالمي إذ تضم اقتصادًا يبلغ حجمه 9.48 تريليونات دولار أمريكي مدعومًا بسكان من فئة الشباب، وهو ما يحرك قطاعات السياحة والتجارة والابتكار، علاوة على تمكين النمو، وأيضًا قيادة التحول من خلال الاستثمار الإستراتيجي والتعاون، مشيرًا إلى أنه في عام 2024، تجاوزت حركة المسافرين في الشرق الأوسط مستويات ما قبل الجائحة بنسبة 9% أي أكثر من ضعف معدل النمو العالمي، في حين سجل قطاع الطيران المدني في المملكة العربية السعودية زيادة ملحوظة بنسبة تزيد على 24% مقارنة بمستويات ما قبل الجائحة، وهو ما يعكس نتائج الجهود المشتركة والاستثمار المستمر في الاستدامة والابتكار الرقمي والتقنيات المتقدمة. واستعرض إستراتيجية قطاع الطيران وما حققته من إنجازات من أبرزها: طلب شركات الطيران السعودية أكثر من 500 طائرة، مما يعزز القدرة الإقليمية والقدرة التنافسية بشكل كبير، وإطلاق المنطقة اللوجستية المتكاملة بالرياض في أكتوبر 2022، مع شركة آبل كمستأجر رئيسي، مما يعكس دور المملكة كمركز لوجستي وتجاري عالمي. وتطرق إلى مشاريع المطارات وتشمل مطار الملك سلمان الدولي وتوسعة مطار الملك عبدالعزيز الدولي، وافتتاح مطار البحر الأحمر الدولي في سبتمبر 2023، وهو بوابة لواحدة من الوجهات السياحية الرائدة في المملكة، إضافة إلى تأسيس شركة طيران الرياض في عام 2023، والتي من المقرر أن تبدأ رحلاتها هذا العام، لتربط الرياض بأكثر من 100 وجهة، علاوة على إطلاق مشاريع جديدة بالشراكة بين القطاعين العام والخاص، وذلك بغرض تطوير وتشغيل المطارات في مختلف أنحاء المملكة. يذكر أن "يوم الطيران لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا"، الذي ينظمه الاتحاد الدولي للنقل الجوي (أياتا)، يعدّ منصة محورية تجمع أبرز الجهات المعنية في قطاع الطيران، لتعزيز الحوار البنّاء ودعم الابتكار والتعاون المشترك في مختلف أنحاء المنطقة.
06-مايو-2025
عرض النتائج 1 - 18 من 176 ل "تلف الحقائب الطيران السعودي"
هل كانت هذه الصفحة مفيدة لك؟
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة للتأكد من سهولة الاستخدام وضمان تحسين تجربتك أثناء التصفح من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط وقبول سياسة الخصوصية