176 نتيجه البحث
20 سبتمبر 2024 م أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني, اليوم، تقريرها الشهري عن أداء مطارات المملكة الدولية والداخلية، لشهر أغسطس 2024م، وفقاً لـ11 معياراً أساسياً لقياس الأداء، تطبيقاً للتوجُّهات الإستراتيجية، التي تستهدف تجويد الخدمات المُقدَّمة للمسافرين، ورفع مستواها، وتحسين تجربة المسافر في مطارات المملكة. ونال مطار الملك خالد الدولي بالرياض، ومطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة، ومطار أبها الدولي، ومطار الأحساء الدولي ومطار القريات المراكز المتقدمة في التقرير، حيث تم تقسيم المطارات إلى خمس فئات، حيث حقق المركز الأول في فئة المطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها عن 15 مليون مسافر سنوياً مطار الملك خالد الدولي بالرياض بنسبة التزام بلغت 82%، بينما جاء ثانياً مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة بنسبة التزام وصلت إلى ٨٢%. وتفوق مطار الملك خالد الدولي على مطار الملك عبدالعزيز الدولي في نسب تحقيق المعايير، وفي الفئة الثانية للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 5 إلى 15 مليون مسافر سنوياً، حصل مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي على المركز الأول بنسبة 91%، فيما حصل مطار الملك فهد الدولي على نسبة 82%. وجاء في الفئة الثالثة للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 2 إلى 5 ملايين مسافر سنوياً، حصل مطار أبها الدولي على المركز الأول بنسبة التزام 100%، فيما جاء مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز بجيزان ثانياً بنسبة التزام 100%، حيث تفوق مطار أبها الدولي على مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز بجيزان في نسب تحقيق المعايير، فيما حصل مطار الأحساء الدولي على المركز الأول في الفئة الرابعة للمطارات الدولية التي تقل فيها أعداد المسافرين عن مليوني مسافر سنوياً، بنسبة التزام 100% متفوقاً على المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة القدوم. وحقق مطار القريات المركز الأول في الفئة الخامسة للمطارات الداخلية بحصوله نسبة 100%، متفوقاً على جميع المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم. يذكر أن الهيئة العامة للطيران المدني تستند في تقييم أداء المطارات إلى 11 معياراً أساسياً لقياس الأداء، أبرزها أوقات انتظار المسافرين في إجراءات السفر، والوقت الذي يقضيه المسافر أمام سير الأمتعة ومناطق الجوازات والجمارك، علاوة على معايير تتعلق بذوي الإعاقة، وعدة معايير أخرى وفق أفضل الممارسات العالمية.
20-سبتمبر-2024
أكد معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، أن المملكة العربية السعودية حريصة على التعاون الإقليمي والدولي لمواجهة التحديات الأمنية التي تواجه قطاع الطيران المدني، مشيرًا إلى أن منظومة الطيران السعودية حققت نسبة امتثال بلغت 94.4% في تطبيق معايير أمن الطيران، بفضل الجهود الوطنية، وذلك ضمن تقرير التدقيق الشامل لأمن الطيران الذي أصدرته منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO)، مما يضع المملكة في مصافّ الدول الرائدة عالميًّا في هذا المجال. جاء ذلك في كلمة ألقاها معاليه خلال الاجتماع الوزاري المُنعقد تزامنًا مع "أسبوع الأمن لمنظمة الطيران المدني الدولي 2024"، الذي تستضيفه حاليًا سلطنة عمان خلال الفترة من 9 إلى 12 ديسمبر 2024، بالتعاون مع منظمة "الإيكاو"، وبمشاركة قادة ورؤساء منظمات وهيئات الطيران المدني بالعالم. وأفاد معاليه أن التحديات الأمنية المتزايدة التي تواجه قطاع الطيران المدني حاليًا، تتسم بالتعقيد والتنوع، كالهجمات السيبرانية واستخدام الطائرات بدون طيار في أعمال تهدد الأمن، بالإضافة إلى التهديدات الناشئة عن التقنيات الحديثة، مثل الهجمات الإلكترونية على الأنظمة الرقمية للطيران، مشيرًا إلى أن هذه التهديدات أصبحت تُشكّل خطرًا جديدًا يحتاج إلى إستراتيجيات مبتكرة للتصدي لها. وأوضح أن جهود المملكة في مجال أمن الطيران المدني، تتمحور حول مجموعة من المحاور الأساسية التي تهدف إلى تعزيز الجاهزية الأمنية وضمان سلامة القطاع على جميع الأصعدة. وقال: عملت المملكة على تحديث وتطوير الأنظمة الأمنية بما يتماشى مع أحدث المعايير الدولية، من خلال تعزيز أنظمة الكشف والمراقبة في المطارات باستخدام تقنيات متقدمة، إضافة إلى توظيف الذكاء الاصطناعي لتحليل المخاطر وتقديم استجابات سريعة وفعالة للتهديدات المحتملة. وبيّن أن المملكة أولت اهتمامًا كبيرًا بالأمن السيبراني في ظل التحديات التكنولوجية الراهنة، إذ طورت برامج متخصصة لحماية الأنظمة الرقمية ومنصات الحجز والعمليات التشغيلية للطيران، مما يعزز قدرة القطاع على التصدي للهجمات الإلكترونية، مشيرًا إلى أن المملكة تسعى إلى بناء قدرات بشرية متميزة في هذا المجال، من خلال إطلاق برامج تدريبية متطورة بالتعاون مع المنظمات الدولية، بهدف تأهيل الكوادر الوطنية وتعزيز جاهزيتها للتعامل مع مختلف السيناريوهات الأمنية. وقال: أسهمت المملكة -بشكلٍ كبير- في دعم المبادرات الإقليمية والدولية الرامية إلى تعزيز الأمان في هذا القطاع الحيوي، وأسهمت -بشكل فعال- في تطوير إستراتيجيات أمنية مشتركة مع دول مجلس التعاون الخليجي، بهدف تعزيز التنسيق الأمني بين الدول، وهو ما يضمن استجابة سريعة وفعالة للتحديات الأمنية. وأضاف: لقد كانت المملكة شريكًا رئيسيًّا في المبادرات الدولية التي تقودها منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو)، فقد أسهمت في صياغة سياسات أمن الطيران وتنفيذ برامج تهدف إلى تحسين مستوى الأمن في جميع أنحاء العالم، من ذلك استضافة المملكة للمقر الدائم للبرنامج التعاوني لأمن الطيران المدني في منطقة الشرق الأوسط CASP-MID التابع لإيكاو، ودعم منظمة الطيران المدني الدولي من خلال مبادرة (عدم ترك أي بلد خلف الركب). وفي ختام كلمته، أكد معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، أهمية تعزيز التعاون بين جميع الدول، لمواكبة التطورات السريعة في أساليب التهديدات الأمنية، والعمل معًا على تطوير حلول مبتكرة وفعالة للتصدي لها.
11-ديسمبر-2024
أكَّد معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، على الدور الحيوي والمحوري الذي يلعبه الشباب في تعزيز أمن الطيران المدني، مشيرًا إلى أن أمن الطيران ليس مجرد أنظمة وإجراءات تُطبق، بل هو مسؤولية مشتركة تجمع بين التقنيات الحديثة والرؤية الإبداعية. جاء ذلك خلال مشاركته في الجلسة الشبابية المصاحبة لأسبوع الأمن لمنظمة الطيران المدني الدولي 2024، الذي تستضيفه الهيئة العامة للطيران المدني بسلطنة عُمان الشقيقة حاليًا، ويستمر حتى الـ 12 من ديسمبر الحالي، بمشاركة قادة ورؤساء منظمات وهيئات الطيران المدني بالعالم. وأوضح معاليه أن منظمة الطيران المدني الدولي أسست معايير دقيقة لأمن الطيران؛ تهدف من خلال مبادرات مثل: "الجيل القادم من محترفي الطيران" إلى تمكين الشباب عبر برامج تدريبية وفرص مهنية متنوعة، مشيرًا إلى أن جيل الشباب قادرون على دمج التكنولوجيا المتقدمة، مثل: الذكاء الاصطناعي، والبيانات الضخمة؛ لتطوير أنظمة أمنية أكثر كفاءة وفعالية. وبيَّن معالي الدعيلج في الجلسة التي عُقدت تحت شعار "تمكين الشباب..تحقيق التوازن بين الجنسين في أمن الطيران" أن تعزيز التوازن بين الجنسين في قطاع الطيران ليس فقط ضرورة لتحقيق العدالة والمساواة، بل يسهم أيضًا في تحسين الأداء واتخاذ قرارات أكثر ابتكارًا، لافتًا النظر إلى أن منظمة الإيكاو أطلقت برنامج "المساواة بين الجنسين"؛ بهدف تمكين المرأة، ورفع تمثيلها في المناصب القيادية، خاصة في مجال أمن الطيران. واختتم معالي رئيس هيئة العامة للطيران المدني، بالتأكيد على أهمية الابتكارات التي يقدمها الشباب في مجال أمن الطيران، كاستخدام تقنيات مثل: الذكاء الاصطناعي؛ لتحسين عمليات فحص الحقائب والطائرات دون طيار لمراقبة محيط المطارات، وكذلك أنظمة التعرف على الوجه لتسريع الإجراءات الأمنية، مُفيدًا أن استخدام التكنولوجيا الحديثة لتعزيز أمن الطيران المدني، يُعد جزءًا من الجهود العالمية المستمرة؛ لتحسين فعالية وكفاءة الأمن في هذا المجال.
أكدّت الهيئة العامة للطيران المدني , على جميع شركات الطيران الأجنبية المشغلة للطائرات الخاصة (بالطلب) , نقل الركاب داخليًا في المملكة. وبناءً على هذا تمنح الهيئة العامة للطيران المدني، التصريح لشركات الطيران الخاص الأجنبية (بالطلب) لنقل الركاب عبر الرحلات غير المجدولة داخليًا بعد استيفاء مقدم الطلب للمتطلبات التي تحددها الهيئة، وذلك ابتداءً من تاريخ 1 / 5 / 2025م. وأوضح مدير عام الطيران العام بالهيئة العامة للطيران المدني المهندس امتياز منظري، أن الهيئة تعمل على فتح آفاق جديدة أمام صناعة الطيران العالمية من خلال إزالة القيود المفروضة على تشغيل الرحلات المستأجرة (Charter Flights) داخل المملكة, مؤكدًا أن هذا القرار التنظيمي يدعم خارطة الطريق التي وضعتها الهيئة لجعل المملكة مركزًا إقليميًا للطيران العام، إلى جانب تنفيذ برنامج غير مسبوق لتطوير البنية التحتية، ويشمل إنشاء مطارات وصالات جديدة في مختلف أنحاء المملكة. وتعد إزالة قيود النقل الجوي الداخلي (cabotage) خطوة مهمة ضمن إستراتيجية الهيئة لتعزيز المنافسة، وجذب الاستثمارات الأجنبية، وتوفير مزيد من المرونة لمشغلي الطيران العام. وأطلقت الهيئة خلال مؤتمر مستقبل الطيران في مايو 2024 خارطة طريق الطيران العام، وشملت برنامج تحول متكامل يهدف إلى تطوير قطاع الطيران العام وإسهامه في زيادة الناتج المحلي الإجمالي بشكل كبير؛ بهدف تحقيق النمو لعشرة أضعاف ليصل إلى ملياري دولار بحلول عام 2030، مع توفير 35,000 وظيفة. وتعمل الخارطة على مواءمة خطط البنية التحتية واللوائح الخاصة بالقطاع، حيث تشمل إنشاء 6 مطارات مخصصة للطيران العام، و9 صالات مخصصة للطيران العام، بالإضافة إلى زيادة عدد مقدمي خدمات المناولة الأرضية للطائرات الخاصة (FBOs) وتعزيز قدرات الصيانة والإصلاح (MROs) للطائرات الخاصة. يذكر أن قطاع الطائرات الخاصة في المملكة شهد نموًا بنسبة 24% في عام 2024، ليصل إجمالي الرحلات إلى 23,612 رحلة، حيث ارتفعت الرحلات الداخلية للطائرات الخاصة بنسبة 26% إلى 9,206 رحلات، بينما زادت الرحلات الدولية بنسبة 15% لتصل إلى 14,406 رحلات.
04-فبراير-2025
شهدت حركة النقل الجوي في المملكة خلال عام 2024 نموًا استثنائيًا، محققةً أرقامًا قياسية غير مسبوقة في أعداد المسافرين الذين بلغ عددهم أكثر من 128 مليون مسافر عبر مختلف المطارات في المملكة، منها 59 مليون مسافر عبر الرحلات الداخلية و 69 مليون مسافر عبر الرحلات الدولية، إذ بلغت نسبة النمو 15% مقارنة بعام 2023م، وبزيادة حوالي 25% عن مستويات ما قبل الجائحة مما يؤكد تعافي قطاع النقل الجوي في المملكة من آثار جائحة كورونا. وكشفت الهيئة العامة للطيران المدني في تقرير أداء الحركة الجوية الذي أصدرته اليوم، عن وصول عدد الرحلات الجوية عبر مطارات المملكة خلال العام 2024م إلى حوالي 905 آلاف رحلة بزيادة 11% مقارنة بعام 2023م، منها 474 ألف رحلة جوية داخلية و431 ألف رحلة جوية دولية. وشهد نطاق الربط الجوي زيادة بنسبة 16% وأصبحت المملكة مرتبطة بأكثر من 170 وجهة حول العالم تنطلق إليها الرحلات من وإلى المملكة، فيما سجل الشحن الجوي نموًا استثنائيًا بنسبة 34% ليصل إلى أكثر من 1.2 مليون طن خلال عام 2024، من بينها 1.17 مليون طن يتم شحنها في أكبر 3 مطارات تضمنت 573 ألف طن في مطار الملك خالد الدولي بالرياض، و 461 ألف طن في مطار الملك عبدالعزيز بجدة، و 140 ألف طن في مطار الملك فهد الدولي بالدمام. واستحوذت المطارات الأربعة الرئيسية في الرياض وجدة والدمام والمدينة المنورة على 82% من إجمالي حركة الطيران؛ مما يعكس دورها الحيوي في شبكة الطيران بالمملكة. وشهدت المنطقة خلال موسم الحج الماضي (9 مايو - 21 يوليو) زيادة ملحوظة في الحركة الجوية، ووصل 1.5 مليون مسافر بغرض الحج للمملكة، وبنسبة 40% من إجمالي عدد المسافرين الدوليين الواصلين في هذه الفترة الزمنية. ووفقًا لتقرير الشركة البريطانية “OAG” المتخصصة في البيانات الخاصة بالرحلات الجوية، فقد شهد مسار (جدة - الرياض) أكبر زيادة في السعة عالميًا بين المسارات المحلية في عام 2024، بينما كان مسار (القاهرة - جدة) ثاني أكثر المسارات الدولية ازدحامًا على المستوى العالمي. يذكر أن الهيئة العامة للطيران المدني هي الجهة المنظمة لقطاع النقل الجوي في المملكة، وتختص بوضع اللوائح التنفيذية للقطاع والإشراف عليها ومتابعة تنفيذها مع الجهات ذات العلاقة، بما يسهم في الارتقاء بجودة خدمات النقل الجوي وتحسين تجربة المسافر، وتعمل وفقًا لإستراتيجيتها على رسم مستقبل القطاع لإيجاد بيئة استثمارية تنافسية وجاذبة، ليكون رائدًا على مستوى منطقة الشرق الأوسط والعالم، ويسهم في تحقيق مستهدفاتها المتمثلة في مضاعفة الطاقة الاستيعابية بحلول عام 2030.
20-فبراير-2025
في إطار جهودها لتعزيز الاستثمار الدولي في قطاع الطيران العام، نظّمت الهيئة العامة للطيران المدني ممثلة في الإدارة العامة للطيران العام، ورشة عمل في الرياض، بمشاركة أكثر من 30 ممثلًا لكبرى الشركات المصنعة للطائرات، ومقدمي خدمات الصيانة، والخدمات الأرضية، وحضور ممثلي المطارات المعنية بالطيران العام في المملكة، وممثلي وزارة الاستثمار. وتهدف الورشة، إلى جذب الاستثمار لسوق الطيران العام في المملكة في مجالات الصيانة، وتشغيل المطارات، والخدمات الأرضية، ومناقشة أحدث التطورات الإستراتيجية واستطلاع الفرص الاستثمارية الواعدة في قطاع الطيران العام، وأهم التحديات والفرص الاستثمارية المتاحة في هذا القطاع الحيوي، وسبل تطوير البنية التحتية للمطارات وتحسين العمليات التشغيلية، بما يسهم في تعزيز كفاءة القطاع ودعم نموه المستدام، إضافة إلى استعراض أهم الإنجازات التي ساهمت في تسهيل الإجراءات، والتي انعكست على نمو حركة الطيران العام بنسبة 24% خلال عام 2024. وفي كلمه خلال الورشة، أبان مدير عام الطيران العام بالهيئة المهندس امتياز منظري، أن الهدف من خلال هذه الفعالية إلى تعريف الشركات الأجنبية بفرص الاستثمار المتاحة في مجالات الصيانة، وتشغيل المطارات، والخدمات الأرضية، وذلك بحضور نخبة من مشغلي المطارات في المملكة، مؤكداً أن الهيئة تعمل جاهدة لتوفير بيئة أعمال محفزة تسهم في استقطاب المستثمرين الدوليين لترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي للطيران العام. وتأتي هذه الخطوة في إطار التوجهات الإستراتيجية للمملكة لتعزيز تنافسيتها على المستوى العالمي، ومع التوسع الكبير الذي يشهده القطاع، تواصل الهيئة العامة للطيران المدني جهودها في تطوير بيئة استثمارية جاذبة، بما يسهم في تحقيق مستهدفات خارطة طريق الطيران العام. وتمثل ورشة العمل منصة حوارية مهمة بين الجهات الحكومية والشركات والمستثمرين الاجانب، إضافةً إلى التوجهات الإستراتيجية التي تسعى المملكة إلى تحقيقها وتعزيز قدرتها التنافسية كمركز عالمي للطيران العام، إضافة إلى تسليط الضوء على الحوافز الاستثمارية التي توفرها المملكة، والتشريعات الداعمة لجذب كبرى الشركات المتخصصة في الخدمات الجوية والصيانة والتشغيل.
26-فبراير-2025
عرض النتائج 1 - 18 من 176 ل "تلف الحقائب الطيران السعودي"
هل كانت هذه الصفحة مفيدة لك؟
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة للتأكد من سهولة الاستخدام وضمان تحسين تجربتك أثناء التصفح من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط وقبول سياسة الخصوصية