شكاوى واقتراحات المسافرين
الانظمهّ و اللوائحالمنظمة الإقليمية لمراقبة السلامة الجوية .. تختار "المنطقة الشرقية" مقراً لها
أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني عن اختيار المنطقة الشرقية لتكون المقر الرئيسي لمنظمة مراقبة السلامة الجوية، بعد موافقة المقام السامي على مقترح المجلس التنفيذي للهيئة العربية للطيران المدني والاجتماع الثاني لرؤساء الطيران المدني – إقليم الشرق الأوسط، بإنشاء المنظمة الإقليمية لمراقبة السلامة الجوية، واستضافة المملكة لها.
من جهته، أكد الكابتن عبد الحكيم بن محمد البدر مساعد الرئيس للأمن والسلامة والنقل الجوي أن إنشاء المنظمة في المملكة العربية السعودية يؤكد على ريادتها في مجال الطيران المدني، وأوضح أن إنشاء المنظمة، يأتي من أجل الاستفادة من الخبراء ولتبادل الخبرات بين المختصين، خصوصاً أن الوضع الإقليمي يحتاج إلى كافة أشكال الدعم لاستيفاء المتطلبات والإجراءات اللازمة للقيام بالتدقيق والتفتيش المطلوب لضمان السلامة سواءً على صعيد صناعة الطيران أو توفر المفتشين.
ولفت البدر إلى أن المنظمة ستستقطب الكفاءات والمؤهلين لخدمة الهيئات التنظيمية الحكومية في الإقليم مقارنة بما يقدم من قبل القطاع الخاص في مجال الطيران، منوهاً إلى أن استضافة المنظمة، يعد من ضمن المبادرات التي تقدمها المملكة العربية السعودية على الصعيد الاقليمي والدولي للمساهمة في دعم وتطوير سلامة الطيران.
وأشار إلى أن اختيار منطقة الشرقية مقراً للمنظمة الدولية الجديدة يأتي انطلاقاً من إيمان الهيئة، بأهمية توزيع كافة أنشطتها على مناطق المملكة الرئيسية، ولضمان جهودها الرامية إلى دعم صناعة النقل الجوي وجميع أنشطتها الإقليمية والدولية.
يذكر أن حكومة المملكة العربية السعودية تولي اهتماماً كبيراً لأمن وسلامة الطيران محلياً وإقليمياً ودولياً، لذا ستكون المنظمة بعد إنشائها مهتمة بتقديم الدعم للدول الإقليمية للمساهمة في تطوير أنظمتها وتدريب كوادرها البشرية لتواكب التطور الكبير الذي تشهده صناعة الطيران المدني حول العالم، والتي تتطلب تأهيلاً عالياً لضمان تطبيق أعلى معايير وإجراءات السلامة وفق أفضل الممارسات الدولية.
من جهته، أكد الكابتن عبد الحكيم بن محمد البدر مساعد الرئيس للأمن والسلامة والنقل الجوي أن إنشاء المنظمة في المملكة العربية السعودية يؤكد على ريادتها في مجال الطيران المدني، وأوضح أن إنشاء المنظمة، يأتي من أجل الاستفادة من الخبراء ولتبادل الخبرات بين المختصين، خصوصاً أن الوضع الإقليمي يحتاج إلى كافة أشكال الدعم لاستيفاء المتطلبات والإجراءات اللازمة للقيام بالتدقيق والتفتيش المطلوب لضمان السلامة سواءً على صعيد صناعة الطيران أو توفر المفتشين.
ولفت البدر إلى أن المنظمة ستستقطب الكفاءات والمؤهلين لخدمة الهيئات التنظيمية الحكومية في الإقليم مقارنة بما يقدم من قبل القطاع الخاص في مجال الطيران، منوهاً إلى أن استضافة المنظمة، يعد من ضمن المبادرات التي تقدمها المملكة العربية السعودية على الصعيد الاقليمي والدولي للمساهمة في دعم وتطوير سلامة الطيران.
وأشار إلى أن اختيار منطقة الشرقية مقراً للمنظمة الدولية الجديدة يأتي انطلاقاً من إيمان الهيئة، بأهمية توزيع كافة أنشطتها على مناطق المملكة الرئيسية، ولضمان جهودها الرامية إلى دعم صناعة النقل الجوي وجميع أنشطتها الإقليمية والدولية.
يذكر أن حكومة المملكة العربية السعودية تولي اهتماماً كبيراً لأمن وسلامة الطيران محلياً وإقليمياً ودولياً، لذا ستكون المنظمة بعد إنشائها مهتمة بتقديم الدعم للدول الإقليمية للمساهمة في تطوير أنظمتها وتدريب كوادرها البشرية لتواكب التطور الكبير الذي تشهده صناعة الطيران المدني حول العالم، والتي تتطلب تأهيلاً عالياً لضمان تطبيق أعلى معايير وإجراءات السلامة وفق أفضل الممارسات الدولية.
صورة ذات علاقة